مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الخميس, 14 فبراير 2013

فتحت الإدارة التقنية الهولندية من جديد ملف الدولي المغربي أنور كالي لاعب فريق أتريخت، قصد النظر في إمكانية استدعائه للمنتخب الهولندي. في وقت يقول فيه كالي بأنه حسم في هوية المنتخب الذي سيلعب له مشيرا إلى أنه يرغب في اللعب للمنتخب المغربي لأن أصوله مغربية ولأن والديه مغربيان... تتمة

14-02-2013

المصدر/ جريدة المساء


أفادت جريدة المساء في عددها الصادر اليوم بأن لجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية والمغاربة المقيمين بالخارج في البرلمان المغربي أجلت اجتماعا كان مقررا يوم الأربعاء 13 فبراير لمساءلة ثلاثة وزراء بشأن تداعيات تخفيض التعويضات الاجتماعية الخاصة بأرامل وأيتام العمال المغاربة بهولندا المقيمين بالمغرب... تتمة

14-02-2013

المصدر/ جريدة المساء

عبَّر مسلمو هولندا عن استيائهم لفشل أول مشروع رسمي لتخريج أئمة مساجد في تلك الدولة الأوروبية الغربية، بعد أن قررت المدرسة العليا "إنهولند" التوقف عنه ابتداء من السنة القادمة بسبب التكلفة العالية وقلة الطلبة.

وأوضحت المدرسة في بيان صحفي صدر في 9 فبراير/شباط الجاري أنه لم يتم تسجيل طلبة جدد للسنة الدراسية 2013-2014، وأن 2018 سيكون عام تخريج آخر دفعة للأئمة في المدرسة.

وقال الرئيس الإداري لمؤسسة "إنهولند"، دكلو تيبرسترا، في أول رد صحفي على إيقاف برنامج تدريب أئمة المساجد، إن تكلفة مثل هذه الدورات باهظة جدا بالمقارنة مع غيرها من دورات أخرى متخصصة تنظمها المدرسة العليا.

وأوضح تيبرسترا أن بالمدرسة الآن 105 طلاب يحتاجون إلى إشراف ودورات إضافية، قائلا "أنت تتعامل مع طلبة من مختلف الثقافات ويحتاجون إلى تدريب خاص في مقابل قليل من المردودية حتى الآن".

وقد رصدت الحكومة الهولندية بعد مقتل المخرج الهولندي ثيو فان غوخ من قبل شاب هولندي من أصول مغربية عام 2004، ميزانية لمدرسة إنهولند لتدريب الأئمة.

ويهدف المشروع إلى وقف استقدام أئمة من الخارج ومقاومة التطرف. بيد أن المحكمة الدستورية رفضت في وقت سابق قرار إيقاف جلب الأئمة من الخارج قياسا على قيام بعض الكنائس بجلب قساوستها ورهبانها من الخارج.

وقد شارك 150 طالبا في برنامج تدريب الأئمة في مدرسة إنهولند حتى الآن، تخرج منهم سبعة طلاب فقط وما يزال 105 طلاب يتابعون تعليمهم في الصفوف الأربعة. وسجل هذا العام أدنى نسبة تسجيل للطلاب الراغبين في الالتحاق بالبرنامج، مما دفع المدرسة إلى الإسراع باتخاذ قرار الإيقاف.

تحذير

وحذر الناطق الرسمي باسم تنسيقية المسلمين في هولندا ياسين الفورقاني، في حديث للجزيرة نت، من مغبة إلغاء مشروع تدريب الأئمة في وقت لا يزال فيه المجتمع المسلم بهولندا في حاجة إليه، قائلا "هناك ما بين 30 و40% من المساجد دون أئمة في هولندا".

وأضاف أن التراجع في دعم الأئمة الهولنديين سيفتح المجال من جديد لارتباط الشباب بمرشدين دينيين من خارج هولندا.

وعزا الفورقاني عزوف الطلبة عن الالتحاق ببرنامج تدريب الأئمة إلى اختلاف نظرة الأقليات إلى الموضوع، "فالمغاربة مثلا يركزون على أن يكون الإمام حافظا للقرآن، والأتراك يركزون على شهادته العلمية".

وانتقد الفورقاني تناقض تصريحات وأفعال الساسة في هولندا، قائلا "إنهم يتحدثون عن أئمة هولنديين وفي نفس الوقت يقطعون التمويل عن تدريبهم".

ويتابع الدراسة في البرنامج التدريبي طلبة -ذكور وإناث- من مختلف الخلفيات الثقافية، من بينهم أتراك ومغاربة وسوريناميون، وغيرهم من أفراد الجالية المسلمة في هولندا.

14-02-2013

المصدر/ الجزيرة نت

دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما٬ مساء الثلاثاء 12 فبراير٬ الكونغرس الأمريكي إلى اعتماد إصلاح شامل لنظام الهجرة٬ وهي المبادرة التي ستؤدي إلى تقنين وضعية نحو 11 مليون مهاجر غير شرعي يوجدون فوق التراب الأمريكي.

وقال أوباما٬ متوجها إلى منتخبي الكونغرس بغرفتيه٬ بمناسبة خطابه السنوي حول وضعية الاتحاد٬ "إن الجميع متفق على ضرورة القيام بإصلاح (...) ابعثوا لي بقانون يقر إصلاحا شاملا للهجرة خلال الأشهر المقبلة وسأوقعه على الفور".

وكانت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ تضم ديمقراطيين وجمهوريين٬ قد قدمت متم يناير الماضي٬ مشروع إصلاح للنظام الأمريكي للهجرة٬ يرتكز على تجنيس الأشخاص الذين لا يتوفرون على أوراق الإقامة القانونية٬ وتعزيز أمن الحدود.

ومن المحتمل أن يلقى هذا المشروع معارضة من قبل بعض المنتخبين٬ خصوصا المحافظين٬ على غرار ما تم مع مشاريع إصلاحية قدمت من قبل.

ويشكل إصلاح نظام الهجرة إحدى الوعود الانتخابية لأوباما٬ وأولى أولويات أجندته برسم الولاية الرئاسية الثانية.

14-02-2013

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

يحذر رئيس المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا، أيمن مزيك، في مقاله التحليلي من الاستهانة بالميول المعادية للإسلام والعنف اليميني في ألمانيا، والتي باتت تهدد السلم الاجتماعي بازدياد.

لقد نما في ألمانيا، في ظل أحداث الحادي عشر من سبتمبر، إرهاب جديد محلي يميني متطرف. وحتى قوانين مكافحة الإرهاب، التي سُنّت لمحاربته، لم تستطع كبح جماح هذا الإرهاب، لأن التطرف اليميني تم تجاهله والاستهانة به لوقت طويل، وحتى الآن تم إنكاره بشكل منهجي.

وبعد الهجمات الإرهابية اليمينية الوحشية في النرويج، بدا واضحاً في ألمانيا أيضاً أن الإرهابيين اليمينيين قادرون فعلاً على ارتكاب أسوأ الهجمات منذ الحرب العالمية الثانية. وهذا ما دفع المدعي العام الألماني لاعتبار أن ما قامت به المجموعة النازية الإرهابية يشكل "هجمات الحادي عشر من سبتمبر الألمانية". وفي السابق، كانت هناك إشارات واضحة على هذا التطور المخيف، إلا أنه لم يتم تفسير هذه الإشارات والانتباه إلى الخطر الكامن، بل ويتم إنكار هذا الخطر حتى هذه اللحظة.

والآن بدأنا ندرك تدريجياً أن هذا التطور ناجم عن اللامبالاة والتجاهل السياسي، اللذين سهّلا وقوع الأحداث في روستوك وهويرزفيردا وزولينغن ومولن، وإحراق المبنى السكني في لودفيغزهافن والهجوم على شارع كويب في كولونيا، وجرائم القتل العنصرية العديدة، مثل جريمة قتل مروة الشربيني والإرهاب الذي مارسته الخلية النازية الجديدة.

ففي السنوات الأخيرة، راح ما لا يقل عن 148 شخصاً في ألمانيا ضحية جرائم قتل عنصرية ويمينية متطرفة. ولهذا، فقد حان الوقت كي يعترف المجتمع والساسة بتجاهلهم واستهانتهم بظاهرة العنف الممارس من اليمين المتطرف، وأن يقوموا بالتصرف حيال ذلك بطريقة مستدامة.

المستفيدون من الخوف من الإسلام

لقد استفاد النازيون الجدد في السنوات الماضية من المزاج المعادي للإسلام والسائد في المجتمعات الأوروبية، سواء خِيرت فيلدرز أو "الحزب من أجل الحرية" الذي يتزعمه في هولندا، أو الحزب القومي الديمقراطي في ألمانيا أو خلية النازيين الجدد الإرهابية وموقع الإنترنت اليميني المتطرف "بي آي"، وهذا غيض من فيض. فالخوف من الإسلام وشبح "أسلمة أوروبا" يشكلان مدخلاً لتجنيد المزيد من أتباع اليمين المتطرف والحشد ضد اليهود والمسلمين وذوي وجهات النظر الأخرى.

لقد كان الإرهابي المدان برايفيغ، مثل قاتل المواطنة المصرية مروة الشربيني، مدفوعاً من خلال الدعاية المعادية للإسلام في الإنترنت، ومن بينها بعض المواقع اليمينية المتطرفة الشهيرة وملصقات معادية للإسلام أصدرها كارهون معروفون للإسلام في ألمانيا. لكن حتى الآن، يتعامل جهاز حماية الدستور في ألمانيا مع هذه المعطيات بشكل مبهم للغاية.

كما أن السعي لمنع الحزب القومي الديمقراطي NPD في ألمانيا، رغم دعمنا لهذا المسعى، يجب ألا يقود إلى نقاش حول التبرئة، من باب: إذا ما قمنا بمنع الحزب، فإننا سنقضي بذلك على العنصرية، لأن ذلك سيعتبر استخفافاً خطيراً قد يقود إلى إغماض الأعين عن العنصرية اليومية والممنهجة، التي تمارس في قلب مجتمعنا.

لهذا، نحن بحاجة إلى تقرير سنوي حول مكافحة العنصرية، يشبه تقرير مفوض الجمهورية الاتحادية لحقوق الإنسان، ويتم تقديمه إلى البرلمان الألماني والجمهور ويتضمن الخطوات التي يتم اتخاذها في هذا السياق والأخطار المحدقة، بغرض استقاء العبر على المستويين الاجتماعي والسياسي.

معاداة الإسلام كجريمة عنصرية

لكن يجب قبل كل شيء أن تكون هناك شجاعة سياسية للتعامل مع ظاهرتي معاداة الإسلام والعنصرية ضد المسلمين من جذورها، وذلك من خلال اعتبارها جريمة عنصرية يعاقب عليها القانون، وهذا دَيْن علينا تجاه الضحايا.

فالجرائم التي استهدفت مسلمين ومساجد في ألمانيا ازدادت بشكل كبير في السنوات الأخيرة، إلا أن الحكومة والأجهزة الأمنية ما تزال ترفض التعامل مع هذه الجرائم بشكل خاص.

وبهذا، فإن أبعاد العداء للإسلام في المجتمع تبقى مقنَّعة. وخلال اجتماع للاتحادات الممثلة للمسلمين مع وزارتي الداخلية والأسرة حول موضوع التطرف اليميني، طالب المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا قبل عام بالضبط بتصنيف معاداة الإسلام كجريمة بحد ذاتها، وليس ضمن الجرائم التي تستهدف الأجانب.

هذا المطلب يجب أن يجد آذاناً صاغية، لأن ذلك لا يعني فقط محاربة هذا النوع من الجرائم بشكل أفضل مستقبلاً، بل وقد يقود أيضاً إلى تغير ضروري في الإدراك المجتمعي.

شقوق في المجتمع

إذا لم ندرك قريباً مخاطر التطرف اليميني والخوف من الإسلام على مجتمعنا ونقوم بمحاربة هذه المخاطر، فسيحصل بالضبط ما حذرت منه المستشارة أنغيلا ميركل قبل حوالي عام، على هامش احتفالية للتذكر بضحايا التطرف اليميني، إذ قالت: "نحن نتجاهل ما يحصل بين ظهرانينا ... اللامبالاة لها تأثير خطير وتدريجي، لأنها تسبب شقوقاً في مجتمعنا".

وفيما لم يعد بالإمكان تجاهل أولى علامات هذه الشقوق، فإننا كمسلمين ألمان نشعر بالقلق الشديد حيال بلادنا، ذلك أن هذه اللامبالاة لا تخلف وراءها ضحايا دون أسماء ووجوه.

وما يوازي ذلك هي اللامبالاة التي تخنق الأصوات التي تشكل الأغلبية – أغلبية المحترمين في بلادنا، سواء في المجتمع المدني أو السياسة أو الإدارة. فلنُعِد لهؤلاء جميعاً أصواتهم ولنأمل أن تدعم سنة 2013 إصلاح الشقوق في مجتمعنا وتعاضده.

14-02-2013

المصدر/ موقع قنطرة

«أكتوبر 2015»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
Google+ Google+