مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الجمعة, 08 فبراير 2013

ضربة موجعة أخرى تترصد مغاربة هولندا، حيث نبه المركز الأورو متوسطي للهجرة والتنمية إلى أن الحكومة الهولندية تسعى إلى التفاوض مع المغرب بهدف تعديل الاتفاقية المبرمة بين البلدين في مجال الضمان الاجتماعي من أجل وقف صرف التعويضات عن أبناء المقيمين خارج الاتحاد الأوروبي ووقف تعويضات العناية الصحية بصفة مؤقتة٬ وأنه في حال رفض المملكة لهذا الطلب فإن الحكومة الهولندية ستعمد إلى فسخ اتفاقية الضمان الاجتماعي الجاري بها العمل... تتمة

8-02-2013

المصدر/ جريدة العلم


كيف تمثل الكتاب الأجانب، الذين عاشوا في مدن مغربية في القرن الماضي، الواقع المغربي؟ وهل حكمت تصوراتهم أحكام جاهزة؟ وكيف يمكن اليوم التعامل مع هذه النصوص الأدبية؟ هل بوصفها نصوصا تخيلية أم مفاتيح لفهم تجليات الرؤية الاستشراقية من قبل كتاب أوروبيين وامريكيين، اتخذوا من الواقع المغربي مادة لأعمالهم الأدبية ضمن التجليات العامة لهذا الأدب؟ محاور يحاول تناولها مقال للملحق الثقافي لجريدة المساء ... تتمة

8-02-2013

المصدر/ جريدة المساء

تنظم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بني ملال خريبكة والمكتب الجهوي للودادية الحسنية للقضاة بخريبكة وهيئة المحامين بخريبكة ندوة في موضوع "كفالة الأطفال المهملين" وذلك يوم الجمعة 08 فبراير 2013 بقاعة غرفة التجارة والصناعة بخريبكة ابتداء من الساعة التاسعة صباحا.

وستتناول الندوة الموضوع من خلال جملة من المحاور تهم على الخصوص القواعد العامة لكفالة الأطفال المهملين، مسطرة كفالة الأطفال المهملين، آثار كفالة الأطفال المهملين، الإطار القانوني للأطفال المهملين وتحديات الإصلاح.

وتسعى هذه الندوة إلى الخروج بتوصيات تهم مختلف جوانب القانون رقم 15.01 المتعلق بكفالة الأطفال المهملين.

8-02-2013

المصدر/ موقع المجلس الوطني لحقوق الإنسان

يهاجر الكثيرون من الشباب التونسي من وطنهم حتى بعد "ثورة الياسمين" فراراً من الأزمة الاقتصادية والبطالة في تونس، وتزداد أهمية المشاريع الهادفة إلى تحسين أوضاعهم وهي مشاريع استثمارية محلية تحُول دون هجرتهم إلى المجهول. الصحفي السويسري بيآت شتاوفر يسلِّط الضوء على الهجرة السرية وسبل مواجهتها في تونس.

نبيل بن عبد السلام شاب تونسي، عمره ثلاثون عامًا، ذو لحية كثيفة ووجه ودود، ويدير محلاً صغيراً للمواد الغذائية في إحدى ضواحي مدينة جرجيس التونسية، وقصته خاصة للغاية؛ فهو أحد من يعرفون محليًا باسم "الحراقة"، أي الشباب الذين قاموا بعد هروب زين العابدين بن علي وحالة الفوضى التي تلت ذلك باغتنام فرصة الهجرة إلى البعيد، إلى جزيرة لامبيدوزا وصقلية وميلانو وباريس.

وتمكَّن نبيل من الوصول إلى أوروبا وقضى بضعة أسابيع في فرنسا مختبًا عند شقيقه. ولكنه بعد ذلك أدرك مدى صعوبة الحياة في فرنسا للمهاجرين الآتين من دول المغرب العربي ولغيرهم وحتى بالنسبة للأوروبيين أيضًا؛ إذ يقول إنَّ شخصًا أوروبيًا عاطلاً عن العمل كان يتسوَّل وقد طلب منه المال ذات مرة.

نبيل سمع عن أحد برنامج العودة إلى الوطن، فقام بتسجيل نفسه في مكتب شؤون الهجرة والاندماج الفرنسي، حيث حصل هناك على مبلغ ثلاثة آلاف يورو وتذكرة طائرة للعودة إلى تونس، وتلقّى ضمانات بتقديم الدعم المالي له في حال افتتاحه مشروعًا في وطنه.

وهذا هو بالضبط ما قام به بعد عودته إلى الوطن، فقد تمكَّن نبيل من استئجار كراج وتحويله في وقت قصير إلى محل صغير لبيع المواد الغذائية في إحدى ضواحي مدينة جرجيس جنوب تونس بالقرب من الحدود الليبية. وساعدته في ذلك "جمعية التنمية المستدامة والتعاون الدولي" (ADDCI)، التي تعدّ منظمة غير حكومية محلية تم تأسيسها قبل نحو عشرة أعوام.

"مشروع الحياة"

وأصبح لهذا المحل الصغيرة زبائنه الدائمون، وهذا يمكِّن نبيل من كسب رزقه إلى حدّ كبير بعرق جبينه. وعن هذا المشروع يقول هذا الشاب إنَّه يعتبره "مشروع الحياة"، ويضيف أنَّه عمل بعدما ترك المدرسة نحو عشرة أعوام في مجالات مختلفة من دون أن يجد عملاً ثابتًا. ويقول إنَّه سوف يكون سعيدًا بنقل تجاربه الصعبة إلى الشباب الذين يجلسون في مقاهي مدينته جرجيس ويحلمون بحياة أفضل في أوروبا.

وثم يضيف أنَّه من المهم جدًا إطالع هؤلاء الشباب على مخاطر الهجرة السرية وكذلك على الصعوبات التي تنتظرهم في أوروبا - هذا في حال تمكّنهم من إتمام هذه الرحلة الخطيرة عبر البحر. فهذا الرأي لا يخص فقط السياسين الأوروبيين الذين يخشون تدفّق المهاجرين غير الشرعيين الآتين من الجنوب من أجل العمل في أوروبا.

كذلك تزداد في منطقة جرجيس أعداد الأشخاص الذين يعتقدون أنَّ هناك ضرورة ملحة للقيام بشيء ما الآن من أجل مواجهة الهجرة السرية. فقد أدَّى انقلاب قارب كان محمّلاً باللاجئين قبالة سواحل جزيرة لامبيدوزا في بداية شهر أيلول/سبتمبر 2012 إلى مصرع نحو 70 شخصًا، ما أثار فزع الجمهور التونسي وقدَّم في الوقت نفسه أدلة واضحة على استمرار الهجرة السرية وعدم تراجعها.

ولكن لقد اتَّضح من خلال هذا الحادث أيضًا مدى تساهل الجهات الرسمية مع موضوع الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، حتى أن رئيس خفر السواحل في مدينة صفاقس التونسية تمنى للمهاجرين السريين رحلة سعيدة، وفق كلام أحد الأشخاص في برنامج تم بثه على التلفزيون التونسي، وهو أحد الشباب "الحراقة" البالغ عددهم 56 شخصًا الذين تم إنقاذهم قبالة سواحل لامبيدوزا الإيطالية.

ازدهار العمل في الهجرة غير الشرعية

هذا الحادث لا يمثِّل حالة فردية؛ إذ يؤكِّد في منطقة جرجيس العديد من شهود العيان على أنَّ الجهات الرسمية مطَّلعة جيدًا على الهجرة السرية وأنَّ المسؤولين أيضًا غالبًا ما يتلقّون المال لقاء غضّهم النظر عن شبكات الهجرة غير الشرعية المربحة جدًا والتي ما تزال تزدهر أكثر - والجميع يعلمون من الذي يتحكَّم بها.

ولذلك لا عجب من عدم القيام في الواقع بأي شيء تقريبًا لمواجهة الهجرة السرية وعدم القيام تقريبًا بأي عمل وقائي. صحيح أنَّ "جمعية جرجيس للتنمية المستدامة والتعاون الدولي" قد أنتجت قبل فترة غير بعيدة فيلمًا يسلِّط الضوء على مخاطر الهجرة السرية؛ ولكن لا توجد حتى يومنا هذا في المدارس الثانوية ومراكز الشباب أية نشاطات تثقيفية ملموسة لتوعية الشباب بمدى خطورة الهجرة غير الشرعية، مثلما يقول هنا جميع السكَّان المحليين.

وها هي بعض الجمعيات تسعى إلى العمل في هذا المجال بالذات، مثل "جمعية المواطنة والكرامة" التي تعتبر نفسها بمثابة "مجلس للحكماء" أو كذلك "جمعية جرجيس للتنمية المستدامة والتعاون الدولي". وتشترك هاتان الجمعيتان في سعيهما إلى إيجاد حلّ جذري لهذه المشكلة الصعبة المتمثِّلة في موضوع الهجرة السرية.

وهم الثروة والرخاء

ولكنّ هاتين الجمعيتين تدركان مع ذلك مدى صعوبة تحقيق هذا الهدف في هذه المنطقة، حيث لا يرى الكثيرون في الهجرة إلاَّ فرصة للحياة الكريمة والحصول على دخل مناسب - وذلك في مدينة مثل جرجيس التي يأتيها في كلِّ صيف شباب حصلوا في أوروبا على المال ويعرضون درَّاجاتهم النارية الجديدة وسيَّاراتهم وهواتفهم المحمولة وملابسهم العصرية، ويقدِّمون بذلك الدليل على أنَّ الحياة في أوروبا أفضل بكثير مما هي عليه في وطنهم.

وكذلك يظهر على الأقل في مدينة جرجيس أنَّ العثور هنا على شركاء جادين، في المشاريع المساعِدة للعائدين من الهجرة، ليس بالأمر السهل. وذلك لأنَّ "جمعية التنمية المستدامة والتعاون الدولي" التي تقدِّم المساعدات المالية بتكليف من الدولة الفرنسية إلى العائدين لمساعدتهم في إقامة مشاريعهم تعدّ في جرجيس جمعية مثيرة للجدل للغاية بسبب انعدام الشفافية فيها وكذلك بسبب اتهامها بالفساد والرشوة في بعض الحالات.

مغريات الهجرة من البلاد لا تزال على الأرجح كبيرة جدًا بالنسبة للكثيرين من الشباب التونسي وذلك نظرًا إلى الأوضاع التي ما تزال غير مستقرة والحالة الاقتصادية الصعبة في البلاد. وعلى المدى الطويل لن يثني الشباب عن التفكير في الهجرة إلى المجهول سوى المشاريع المحلية المقنِعة التي تخلق فرص عمل جيدة وتوجِد الأمل في حياة أفضل.

8-02-2013

المصدر/ موقع قنطرة

 

مدريد- الحزب الاشتراكي الإسباني يطالب بإعادة البطاقة الصحية للمهاجرين الغير الشرعيين

من المتوقع أن يطالب المتحدث باسم الحزب الاشتراكي الاسباني المكلف بملف الصحة، خوسيه مارتينيز أولموس، يوم الثلاثاء المقبل أمام مجلس النواب بمبادرة تدعو الحكومة الإسبانية و بشكل فوري إلى إعادة تفعيل البطاقة الصحية للمهاجرين الغير الشرعيين وذلك لضمان حقهم في الحماية الفعالة في إطار التغطية الصحية المجانية التي يكفلها الدستور لكل المواطنين.

وفي نفس السياق، أبرز المتحدث باسم الحزب الاشتراكي الاسباني أن استبعاد المهاجرين الغير الشرعيين من التغطية الصحية لاقى "معارضة شديدة" من طرف غالبية المنظمات المهنية للصحة، فضلا عن معارضة العديد من مناطق الحكم الذاتي مثل الأندلس، كاتالونيا، أستورياس و بلاد الباسك، حيث تم تقديم العديد من الطعون بشأن قرار الحكومة الإسبانية حرمان هؤلاء المهاجرين من الحق في الصحة، و على سبيل المثال، أيدت المحكمة الدستورية الإسبانية قرار بلاد الباسك تقديم التغطية الصحية المجانية لهذه المجموعات من المهاجرين.

و يشمل قرار المحكمة العليا مقتضيات ذات أهمية كبيرة حيث يشير إلى ضرورة تجنب الضرر على صحة المواطنين من خلال اعتماد تدابير لترشيد الإنفاق في مجال الصحة و تفادي خطر انتشار الأمراض في المجتمع مع وجود فئات محرومة من الحق في الرعاية الصحية.

و أخيرا يؤكد النائب البرلماني في الحزب الاشتراكي الاسباني أنه، " من الملح استعادة هذا الحق لفائدة المهاجرين الغير الشرعيين لضمان حمايتهم وكذلك حماية بقية المجتمع".

8-02-2013

المصدر/ موقع اندلس بريس

أفاد المركز الأفريقي للهجرة والمجتمع في تقريره الأخير لإحصاء السكان أن جنوب أفريقيا تستقبل أكثر من 5ملايين مواطن أجنبي ينحدرون أساسا من بلدان إفريقية.

وأضاف المصدر ذاته٬ أن أعداد المهاجرين سجلت زيادة مهمة٬ مذكرا بأن خبراء الإحصاء بجنوب إفريقيا سبق أن حددوا عدد الأجانب في 2,2 مليون شخص وذلك خلال السنتين الأخيرتين .

وأشار إلى أن الإحصائيات تفيد في هذا الصدد بأن مواطني زيمبابوي يشكلون الجزء الأكبر من الجالية الاجنبية ب 605 ألف و416 مهاجر يليهم مواطنو موزنبيق بأكثر من377 ألف شخص فيما احتلت جالية لوسوطو المرتبة الثالثة ب 142 ألف و694 مهاجرا تليها جالية مالاوي ب 74 ألف و 180 وسوازيلاند (33 ألف و151 ) وزامبيا (27 ألف و163) وإثيوبيا (25 ألف و578) والكونغو (25 ألف و31) ونيجيريا ( 23 ألف و 757) وجمهورية الكونغو الديمقراطية (22 ألف و538 ).

أما لائحة البلدان التي لها جالية أقل بجنوب افريقيا فتضم كلا من دجبوتي و الرأس الأخضر وموريتانيا وغامبيا وجمهورية إفريقيا الوسطى وغنيا بيساو.

8-02-2013

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

نظم المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة وسفارة المغرب ببلجيكا واللوكسمبورغ٬ الثلاثاء الماضي ببروكسيل٬ حفلا كبيرا إحياء لذكرى المولد النبوي الشريف.

وحضر هذا الحفل أزيد من 350 شخصية من بينها ممثلون عن الديانات السماوية الثلاث وسفراء معتمدين ببلجيكا وكذا ممثلو الطبقة السياسية البلجيكية والعديد من أعضاء الجالية المغربية ببلجيكا. كما تخللت هذه الليلة أناشيد في فن المديح أدتها فرقة " الأصالة " التي أتت خصيصا من المغرب من أجل هذه التظاهرة.

وأبرز سفير المغرب ببلجيكا واللوكسمبورغ، سمير الدهر٬ بهذه المناسبة٬ أن الاحتفال بذكرى عيد المولد النبوي يعتبر تكريما لرسالة النبي صلى الله عليه وسلم التي حملت الرحمة والخير للإنسانية جمعاء٬ ورسخت مبدأ التسامح والتعايش بين المسلم وغير المسلم.

كما ذكر السفير أن الإسلام دين يرسخ قيم العدل والمساواة والوسطية٬والدعوة إلى العمل الصالح والتسامح بين البشر٬ والتعايش بين مختلف الأديان والثقافات٬ وذلك حتى يعم الرخاء والسلم بين الناس أجمعين.

من جهته٬ أوضح الكاتب العام للمجلس الأوروبي للعلماء المغاربة، خالد حجي أن حضور مدعوون من مختلف الديانات والثقافات يعد إشارة قوية على الأمل في مجتمع الغد ويرسخ الثقة في مبادئ التعدد والتنوع٬ ويذكي الحماس لمواصلة بذل الجهد من أجل المساهمة في تغليب قيم التعارف بين مختلف مكونات المجتمعات خدمة للتعايش.

وأضاف أن الاعتراف بالآخر هو قبل كل شيء واجب أخلاقي ومسؤولية٬ مشيرا إلى الحاجة اليوم للعمل على تعزيز التفاهم والاعتراف المتبادل.

وشدد على أن "الاختلاف ليس مدعاة للتحارب والتقاتل والتنافر. كما أن هوية الإنسان لا تتحدد بالانتساب قولا فحسب٬ بل تتحدد بالعمل الصالح والفعل الحسن ".

كما قدم خالد حجي للحضور عرضا عن مختلف الأنشطة التي قام بها المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة بهدف تعزيز التعايش بين الهويات المختلفة تحت سقف المواطنة الأوربية٬ مشيرا بالخصوص إلى تنظيم ورشات تدريبية لفائدة ما يقرب من 1500 إمام وذلك بهدف ترسيخ وعي الخطباء والوعاظ بطبيعة المجتمعات الأوربية.

وأشار أيضا إلى إشراف المجلس على تنظيم دورات لفائدة الشباب المسلم في أوربا٬ موضحا أن هذه الدورات تعكس إرادة المجلس في المساهمة في تحقيق التعايش بين مختلف مكونات المجتمع الأوروبي.

8-02-2013

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للانباء

«حزيران 2016»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930   
Google+ Google+