مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الخميس, 04 أكتوير 2012

يستعد المئات من أئمة المساجد في المغرب إلى "هجرة" شبه جماعية إلى مساجد بعض بلدان الخليج، خاصة الإمارات والكويت، من أجل العمل في مساجدها المختلفة نظير رواتب ومحفزات مادية ومعنوية محترمة، عكس التعويضات القليلة التي كانوا يتلقونها في مساجد بلادهم.

وأجرى العديد من أئمة المساجد والمُرشدين الدينيين، في الفترة الأخيرة، اختبارات في حفظ واستيعاب قواعد القرآن وما يرتبط به، فضلاً عن جودة الصوت، من طرف لجن مختصة بالتنسيق مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بقصد السفر إلى الإمارات للعمل هناك.

راتب 127 دولاراً شهرياً

وشرح محمد سمير، رئيس الرابطة الوطنية لأئمة المساجد، في تصريحات لـ"العربية.نت" أن الدافع الرئيس لتوجه العديد من الأئمة إلى بلدان المشرق العربي يكمن في الرغبة المشروعة في تحسين ظروف عيشهم، خاصة أن وزارة الأوقاف "بخيلة" مادياً على الأئمة، حسب قوله.

وكشف أن إمام المسجد في المغرب يتقاضى تقريباً حوالي 1100 درهم شهرياً (127 دولاراً أمريكياً)، وهو مبلغ هزيل ينهار تماماً أمام مصاريف الحياة اليومية في ظل الارتفاع الصاروخي للأسعار في المغرب.

وأكد سمير أن أغلب أئمة المساجد في البلاد يعانون وضعية اجتماعية مزرية، بينما الوزارة الوصية عليهم تعتني فقط بقلة من الأئمة المعروفين، ولفت إلى أن الوزارة لا تحاول حتى حماية هؤلاء الأئمة من بعض الممارسات والمضايقات التي يتعرضون لها أحياناً.

وشدد على أن عواقب تداعيات "هجرة" أئمة المساجد في المغرب إلى الخليج قد تكون وخيمة، وأولها سيتجلى بفراغ المساجد من الأئمة المؤهلين، باعتبار أن الجهات الأجنبية التي توظف المغاربة تطلب خيرة الأئمة من ذوي المستويات المعرفية العالية.

وأوضح أن المساجد عندما تفرّغ من أئمة ناضجين لهم قدرات على مخاطبة جميع فئات الناس بمختلف توجهاتهم وتياراتهم ستكون بيوت الله بذلك عُرضة لأن يتولاها أئمة ضعيفو المستوى، الشيء الذي قد يدفع بعض الشباب إلى تعلّم دينه خارج المساجد؛ ما يعرّضهم إلى التشبع بأفكار متطرفة أو عنيفة.

تبادل الخبرات مع بلدان الخليج

ومن جهته أفاد مصدر مسؤول بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - فضل عدم ذكر اسمه - بأن "سفر أئمة المساجد إلى الخليج قد يتعلق بتحسين مستوى العيش، وهو حقهم لا يمكن أن ينازعهم فيه أحد، غير أنه أيضاً لا يجب ظلم الوزارة التي ما فتئت تبذل قصارى جهدها لتحسين ظروف حياة هؤلاء الأئمة من خلال رفع أجورهم بدءاً من يوليو/تموز من السنة الماضية".

واعتبر المصدر ذاته، في تصريحات لـ"العربية.نت"، أن سفر الأئمة إلى مساجد الإمارات والكويت وغيرهما من بلدان الخليج يتيح من جهة ثانية تبادل التجارب والخبرات المهنية والحياتية، فضلاً عن المساهمة في نشر القراءة المغربية المتميزة للقرآن الكريم في أرجاء العالم.

وذكّر المصدر بأن أئمة المغرب تدرّجوا على أصول فقه المذهب المالكي، وهو المعمول به رسمياً أيضاً في الإمارات، زيادة على تميزهم بقوة الحفظ وإتقان رواية ورش عن نافع.

وكان العديد من أئمة المساجد قد خرجوا في السنة الماضية إلى شوارع العاصمة الرباط للاحتجاج على تدهور ظروفهم الاجتماعية والمادية، مطالبين بأن تستفيد أسرة المساجد من "حقوقها كاملة بما يضمن لها كرامتها، خاصة حقوقها في التوظيف والحصول على أجور محترمة، والاستفادة من التغطية الصحية وصندوق التقاعد ومن أداء مناسك الحج بمعايير مقبولة، فضلاً عن رفع الوصاية الإدارية عنهم".

4-10-2012

المصدر/ العربية نت

قالت وزيرة الثقافة والسمعي البصري لفيدرالية والونيا-بروكسل٬ فضيلة لعنان٬ إن الموسم الثقافي والفني المغربي "دابا المغرب" يعد وسيلة للإنصات إلى بلد "يتحرك"٬ ويعرف دينامية تغيير وتطور لمجتمعه.

وفي معرض مداخلتها أمس الأربعاء ببروكسيل بمناسبة إطلاق هذه التظاهرة الفنية الكبرى٬ أكدت الوزيرة أن اقتراح استقبال المغرب كضيف فوق العادة لهذا البرنامج الثقافي يعود إلى سنة 2008٬ مشيرة إلى أهمية التعاون بين بلجيكا والمغرب "الذي يستند إلى علاقات إنسانية عميقة٬ ويقوم على مشاريع مشتركة ممتدة في الزمن".

وأضافت أن اختيار المغرب يعد من باب "الضرورة"٬ بالنظر لأهمية الجالية المغربية المقيمة في بلجيكا٬ والتطور الذي يعرفه المجتمع المغربي.

وأكدت أنه بالنسبة لكل متتبع للدينامية الموجودة٬ فإن هناك تفكيرا عميقا وعملا مواطنا اليوم٬ تترجمه المواهب الفنية المتميزة٬ مضيفة أن "دابا المغرب تعتبر واجهة للإنصات إلى بلد يتحرك".

وصرحت الوزيرة أن "الفنانين والفاعلين الثقافيين المدعوين سيشكلون شواهد على هذا المغرب النابض بالحياة٬ والذي لا ينفك يتحرك"٬ مضيفة أن "هذه القوى الحية ستبهرننا لأنها بعيدة بآلاف الأميال عن الكليشيهات والصور النمطية المروجة". كما أعربت عن أملها في أن يستمر هذا التبادل واللقاءات الغنية جدا بين الفنانين هنا وهناك.

من جهته٬ أكد الوزير٬ رئيس فيدرالية والونيا-بروكسيل٬ رودي ديموت٬ أن "دابا المغرب" تشكل "مشروعا رائدا" ضمن برنامج التعاون بين المغرب وفيدرالية والونيا-بروكسيل.

وقال٬ في رسالة تليت بالمناسبة٬ إن هذا المشروع "يبين تصورنا للتعاون الذي هو عبارة عن تبادل بين قارتين تتحدثان إلى بعضهما٬ وتتعاونان وتخلقان عالما مشتركا".

وأبرز ديموت أنه٬ منذ قرون خلت٬ والثقافة المغربية "ثقافة تحظى بإعجابنا٬ وتشكل ملتقى للحضارات"٬ مضيفا أن"القليل فقط يعرفون البلد في بعده الراهن".

وأشار إلى أن "دابا المغرب" تشكل فرصة لإبراز "هذا المغرب الجريء٬ الذي يشهد دينامية وتحركا٬ والذي يحلم ويعيد تشكيل نفسه".

من جانبه٬ أكد المدير العام لوالونيا-بروكسيل الدولي٬ فيليب سوينين٬ أن هذا الموسم يجمع مختلف الألوان الفنية التي تبرز التنوع وتنشر قيم الاحترام والتسامح.

وقال إن "المغاربة سواء المقيمين في وطنهم أو في بلجيكا٬ هم مواطنون مثلنا في الفضاء المتوسطي٬ يقوون إنسانيا واقتصاديا مجتمع والونيا-بروكسيل٬ ومع 'دابا المغرب' نفتح آفاق عالم أفضل".

يذكر أن إعطاء انطلاقة "دابا المغرب" جرى بحضور نائبة الوزير الأول البلجيكي، لوريت اونكلينكس ووزيرة الثقافة والسمعي البصري لفيدرالية والونيا-بروكسل فضيلة لعنان ووزير الثقافة المغربي، محمد أمين الصبيحي، والوزير المنتدب المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج، عبد اللطيف معزوز، وسفير المغرب في بلجيكا واللوكسمبورغ سمير الدهر، والسفير رئيس بعثة المملكة المغربية لدى الاتحاد الأوروبي المنور عالم.

4-10-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للانباء

قالت وزيرة الثقافة والسمعي البصري لفيدرالية والونيا-بروكسل٬ فضيلة لعنان٬ إن الموسم الثقافي والفني المغربي "دابا المغرب" يعد وسيلة للإنصات إلى بلد "يتحرك"٬ ويعرف دينامية تغيير وتطور لمجتمعه.

وفي معرض مداخلتها أمس الأربعاء ببروكسيل بمناسبة إطلاق هذه التظاهرة الفنية الكبرى٬ أكدت الوزيرة أن اقتراح استقبال المغرب كضيف فوق العادة لهذا البرنامج الثقافي يعود إلى سنة 2008٬ مشيرة إلى أهمية التعاون بين بلجيكا والمغرب "الذي يستند إلى علاقات إنسانية عميقة٬ ويقوم على مشاريع مشتركة ممتدة في الزمن".

وأضافت أن اختيار المغرب يعد من باب "الضرورة"٬ بالنظر لأهمية الجالية المغربية المقيمة في بلجيكا٬ والتطور الذي يعرفه المجتمع المغربي.

وأكدت أنه بالنسبة لكل متتبع للدينامية الموجودة٬ فإن هناك تفكيرا عميقا وعملا مواطنا اليوم٬ تترجمه المواهب الفنية المتميزة٬ مضيفة أن "دابا المغرب تعتبر واجهة للإنصات إلى بلد يتحرك".

وصرحت الوزيرة أن "الفنانين والفاعلين الثقافيين المدعوين سيشكلون شواهد على هذا المغرب النابض بالحياة٬ والذي لا ينفك يتحرك"٬ مضيفة أن "هذه القوى الحية ستبهرننا لأنها بعيدة بآلاف الأميال عن الكليشيهات والصور النمطية المروجة". كما أعربت عن أملها في أن يستمر هذا التبادل واللقاءات الغنية جدا بين الفنانين هنا وهناك.

من جهته٬ أكد الوزير٬ رئيس فيدرالية والونيا-بروكسيل٬ رودي ديموت٬ أن "دابا المغرب" تشكل "مشروعا رائدا" ضمن برنامج التعاون بين المغرب وفيدرالية والونيا-بروكسيل.

وقال٬ في رسالة تليت بالمناسبة٬ إن هذا المشروع "يبين تصورنا للتعاون الذي هو عبارة عن تبادل بين قارتين تتحدثان إلى بعضهما٬ وتتعاونان وتخلقان عالما مشتركا".

وأبرز ديموت أنه٬ منذ قرون خلت٬ والثقافة المغربية "ثقافة تحظى بإعجابنا٬ وتشكل ملتقى للحضارات"٬ مضيفا أن"القليل فقط يعرفون البلد في بعده الراهن".

وأشار إلى أن "دابا المغرب" تشكل فرصة لإبراز "هذا المغرب الجريء٬ الذي يشهد دينامية وتحركا٬ والذي يحلم ويعيد تشكيل نفسه".

من جانبه٬ أكد المدير العام لوالونيا-بروكسيل الدولي٬ فيليب سوينين٬ أن هذا الموسم يجمع مختلف الألوان الفنية التي تبرز التنوع وتنشر قيم الاحترام والتسامح.

وقال إن "المغاربة سواء المقيمين في وطنهم أو في بلجيكا٬ هم مواطنون مثلنا في الفضاء المتوسطي٬ يقوون إنسانيا واقتصاديا مجتمع والونيا-بروكسيل٬ ومع 'دابا المغرب' نفتح آفاق عالم أفضل".

يذكر أن إعطاء انطلاقة "دابا المغرب" جرى بحضور نائبة الوزير الأول البلجيكي، لوريت اونكلينكس ووزيرة الثقافة والسمعي البصري لفيدرالية والونيا-بروكسل فضيلة لعنان ووزير الثقافة المغربي، محمد أمين الصبيحي، والوزير المنتدب المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج، عبد اللطيف معزوز، وسفير المغرب في بلجيكا واللوكسمبورغ سمير الدهر، والسفير رئيس بعثة المملكة المغربية لدى الاتحاد الأوروبي المنور عالم.

4-10-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للانباء


نشرت صحيفة "دي ستايت" الألمانية في عددها السابق حوارا مع أوغوست بينس، صاحب الشعار الانتخابي الذي وصف المهاجرين المغاربة في النمسا باللصوص، وكاد أن يتسبب في حملة أزمة دبلوماسية بين المغرب والنمسا. في هذا الحوار الذي تنقله جريدة الاتحاد الاشتراكي عن المجلة الألمانية يشرح المرشح لعمودية مدينة إينسبورغ ظروف وملابسات هذا الشعار الانتخابي ... نص الحوار

4-10-2012

المصدر/ جريدة الاتحاد الإشتراكي


يستعد المئات من أئمة المساجد في المغرب إلى "هجرة" شبه جماعية إلى مساجد بعض بلدان الخليج، خاصة الإمارات والكويت، من أجل العمل في مساجدها المختلفة نظير رواتب ومحفزات مادية ومعنوية محترمة، عكس التعويضات القليلة التي كانوا يتلقونها في مساجد بلادهم.

وأجرى العديد من أئمة المساجد والمُرشدين الدينيين، في الفترة الأخيرة، اختبارات في حفظ واستيعاب قواعد القرآن وما يرتبط به، فضلاً عن جودة الصوت، من طرف لجن مختصة بالتنسيق مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بقصد السفر إلى الإمارات للعمل هناك.

راتب 127 دولاراً شهرياً

وشرح محمد سمير، رئيس الرابطة الوطنية لأئمة المساجد، في تصريحات لـ"العربية.نت" أن الدافع الرئيس لتوجه العديد من الأئمة إلى بلدان المشرق العربي يكمن في الرغبة المشروعة في تحسين ظروف عيشهم، خاصة أن وزارة الأوقاف "بخيلة" مادياً على الأئمة، حسب قوله.

وكشف أن إمام المسجد في المغرب يتقاضى تقريباً حوالي 1100 درهم شهرياً (127 دولاراً أمريكياً)، وهو مبلغ هزيل ينهار تماماً أمام مصاريف الحياة اليومية في ظل الارتفاع الصاروخي للأسعار في المغرب.

وأكد سمير أن أغلب أئمة المساجد في البلاد يعانون وضعية اجتماعية مزرية، بينما الوزارة الوصية عليهم تعتني فقط بقلة من الأئمة المعروفين، ولفت إلى أن الوزارة لا تحاول حتى حماية هؤلاء الأئمة من بعض الممارسات والمضايقات التي يتعرضون لها أحياناً.

وشدد على أن عواقب تداعيات "هجرة" أئمة المساجد في المغرب إلى الخليج قد تكون وخيمة، وأولها سيتجلى بفراغ المساجد من الأئمة المؤهلين، باعتبار أن الجهات الأجنبية التي توظف المغاربة تطلب خيرة الأئمة من ذوي المستويات المعرفية العالية.

وأوضح أن المساجد عندما تفرّغ من أئمة ناضجين لهم قدرات على مخاطبة جميع فئات الناس بمختلف توجهاتهم وتياراتهم ستكون بيوت الله بذلك عُرضة لأن يتولاها أئمة ضعيفو المستوى، الشيء الذي قد يدفع بعض الشباب إلى تعلّم دينه خارج المساجد؛ ما يعرّضهم إلى التشبع بأفكار متطرفة أو عنيفة.

تبادل الخبرات مع بلدان الخليج

ومن جهته أفاد مصدر مسؤول بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - فضل عدم ذكر اسمه - بأن "سفر أئمة المساجد إلى الخليج قد يتعلق بتحسين مستوى العيش، وهو حقهم لا يمكن أن ينازعهم فيه أحد، غير أنه أيضاً لا يجب ظلم الوزارة التي ما فتئت تبذل قصارى جهدها لتحسين ظروف حياة هؤلاء الأئمة من خلال رفع أجورهم بدءاً من يوليو/تموز من السنة الماضية".

واعتبر المصدر ذاته، في تصريحات لـ"العربية.نت"، أن سفر الأئمة إلى مساجد الإمارات والكويت وغيرهما من بلدان الخليج يتيح من جهة ثانية تبادل التجارب والخبرات المهنية والحياتية، فضلاً عن المساهمة في نشر القراءة المغربية المتميزة للقرآن الكريم في أرجاء العالم.

وذكّر المصدر بأن أئمة المغرب تدرّجوا على أصول فقه المذهب المالكي، وهو المعمول به رسمياً أيضاً في الإمارات، زيادة على تميزهم بقوة الحفظ وإتقان رواية ورش عن نافع.

وكان العديد من أئمة المساجد قد خرجوا في السنة الماضية إلى شوارع العاصمة الرباط للاحتجاج على تدهور ظروفهم الاجتماعية والمادية، مطالبين بأن تستفيد أسرة المساجد من "حقوقها كاملة بما يضمن لها كرامتها، خاصة حقوقها في التوظيف والحصول على أجور محترمة، والاستفادة من التغطية الصحية وصندوق التقاعد ومن أداء مناسك الحج بمعايير مقبولة، فضلاً عن رفع الوصاية الإدارية عنهم".

4-10-2012

المصدر/ العربية نت

تجاوزت قيمة استثمارات الأجانب المباشرة في كوريا 10 مليارات دولار لأول مرة.

وذكرت وزارة الاقتصاد أن قيمة الاستثمارات المباشرة للأجانب في كوريا قد بلغت 11.2 مليار دولار خلال التسعة شهور الأولى من هذا العام ، بزيادة نسبتها 47.7% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.

وأضافت أن قيمة الاستثمارات من الصين قد بلغت مليارين و768 مليون دولار، أي بزيادة نسبتها 145.9% مقارنة مع العام الماضي.

وزاد حجم الاستثمارات من اليابان بنسبة 130.6% ، ومن الولايات المتحدة بـ44.2% ، أما الاستثمارات من الاتحاد الأوربي فقد انخفضت بنسبة 26.6% نتيجة للازمة المالية التي تجتاح الدول الأوربية.

وقالت الوزارة إنها ستقوم بتحسين ظروف الاستثمارات الأجنبية في كوريا من خلال إجازة تدابير مختلفة بما فيها تخصيص مجمع جديد ضخم لجذب الاستثمارات الأجنبية وتوسيع نطاق تطبيق نظام هجرة الاستثمارات العقارية على الأجانب.

4-10-2012

المصدر/ إذاعة كوريا الدولية

أطلت البلجيكية من أصل مغربي «فرح» على مشاهدي قناة «لايف» بالحجاب في سابقة هي الأولى من نوعها في التلفزة البلجيكية، وجاء ظهور فرح لتقديم ثلاثة برامج بالتزامن مع الجدل الدائر حاليا بشأن الفيلم المسيء للرسول، فهل كان الأمر مقصودا لاختيار هذا التوقيت لظهور مقدمة برامج ترتدي الحجاب؟ وبالتالي تهتم بالأمر وسائل الإعلام المختلفة، وتوجهت بهذا السؤال إلى المسؤول عن المحطة ويدعى خيرت فان مول وقال لـ«الشرق الأوسط» إن الأمر جاء مصادفة ولم يكن مقصودا نهائيا؛ لأن ظهور فرح في تلفزة «لايف» كان مخططا له قبل عرض الفيلم المسيء للإسلام، كما أنه تزامن مع إطلاق قناتين جديدتين في بلجيكا، «وبالتالي خططنا له من قبل لإحداث تغيير في شكل قناة (لايف)، واقترح أحد الزملاء ويدعى سعيد وله برنامج موسيقي في القناة، أن نستعين بفتاة محجبة، وفكرت في الأمر، ونظرت إلى من حولي في الشوارع فوجدت أن الحجاب أصبح موجودا تقريبا في كل مكان، ووافقت على الفكرة من منطلق أن القناة تعكس الواقع الذي يعيشه المجتمع البلجيكي». وعن القناة نفسها يقول فان مول، إنها تبث عبر الإنترنت ومن خلال شركة «تيلي نت» للبث التلفزيوني في المنازل، وأشار فان مول إلى أن مليونا و400 ألف عائلة في بلجيكا تشاهد القناة التي تقدم برامج مهتمة بالعائلة في المقام الأول، ثم الشباب بشكل خاص، وتبث برامج عن التكنولوجيا والرياضة والمغامرات والموسيقى والغناء، وهناك أغاني من ثقافات مختلفة، ويمكن أن تستمع لأغان تركية ومغربية وبلجيكية وفرنسية، ومن أماكن أخرى من العالم.

وخلال زيارتنا لاستوديو قناة «لايف» في بلدة زورسيل القريبة من مدينة انتويرب، التقينا مجموعة العمل التي تعمل في جو عائلي، ودارت محادثة جماعية في أجواء من الابتسامات والضحك والدعابة، والتقت «الشرق الأوسط» عروس القناة، وهي المحجبة فرح التي تبلغ من العمر 22 عاما، وهي تدرس حاليا الصحافة وفي السنة النهائية، وتعيش مع أسرتها بالمنطقة الفلامنكية، وبالتحديد في مدينة سانت كلاس القريبة من زورسيل حيث يوجد استوديو بث القناة، وهي أسرة مغربية تنحدر من شمال المغرب، حيث المنطقة الأمازيغية، ولا تتحدث فرح العربية بينما تتحدث الأمازيغية والفرنسية والهولندية والإنجليزية، وقالت في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»» إنها تشعر بالفخر لأنها أول مقدمة برامج تظهر على تلفزة بلجيكية وهي ترتدي الحجاب، وتأمل أن يكون ذلك بداية لظهور مذيعات محجبات في قنوات أخرى في الفترة المقبلة. واعتبرت فرح أن ما حدث هو بداية تحقيق حلمها بالعمل الإعلامي، وأنها تتلقى الدعم والتشجيع والمساندة من والديها.

يذكر أن أول مذيعة من أصل عربي في التلفزيون البلجيكية، وربما في محطات التلفزيون الأوروبية، المغربية الأصل خيتي أمينة بن هاشم، التي بلغت الآن سن التقاعد، التحقت بالعمل في محطة الراديو والتلفزيون البلجيكي الناطق بالفرنسية في عام 1973، عندما قررت القناة «بي آر تي» في ذلك الوقت، توجيه برامج للأقليات الموجودة في بلجيكا، ومنها العرب وجنسيات أخرى مثل الإيطاليين والإسبان واليونانيين والأتراك. وقدمت المذيعة المغربية برنامجا في الراديو والتلفزيون، يحمل الاسم نفسه «إليكم»، وكان موجها للجالية العربية، التي كان المغاربة يشكلون الجزء الأكبر منها. واهتم البرنامج بالمواضيع التي تهم العمال العرب المغاربة، واستمر البرنامج عدة سنوات يقدم لهؤلاء الأجانب مواضيع تتعلق بظروف العمل، والمشكلات التي يمكن أن تواجههم وكيفية التغلب عليها، بالإضافة إلى تقديم الأغاني المغربية والجزائرية، وأغاني أم كلثوم وعبد الوهاب وغيرهما، بعدها قدمت أمينة برنامج «سندباد» الذي بدأ يوسع دائرة اهتماماته ومواضيعه، من خلال مناقشة أهم الملفات التي تهم المهاجر العربي في كل النواحي الحياتية، وأخيرا قدمت المذيعة المغربية برنامجها «ألف ثقافة وثقافة»، الذي يخاطب الثقافات والأقليات المختلفة الأجناس.

وعن وجود شخصيات أجنبية في التلفزيون البلجيكي أعربت المذيعة المغربية الأصل عن أسفها لقلة عددهم، وقالت: «هناك سيدتان عربيتان في نشرات الأخبار من أصل جزائري، وعدد محدود في إعداد الأخبار والفنيين، ولكن للأسف لا يحصل الأجنبي على فرص كثيرة في التلفزيون، ليس فقط في بلجيكا، ولكن على المستوى الأوروبي، باستثناء إنجلترا التي أعطت الفرصة لعدد من الأشخاص من جنسيات أجنبية مختلفة، وأتمنى طبعا أن يحصل الأجانب، سواء العرب أو الأفارقة أو أي جنسية أخرى، على فرص أكبر في مجال الإعلام البلجيكي». أما عن الأسباب وراء قلة عددهم فقالت أمينة: «أعتقد أن المسؤولين في محطات التلفزيون أقدر مني على الإجابة عن هذا السؤال». وفي محطة التلفزيون الفلامنكية التجارية «في تي إم»، التقت «الشرق الأوسط» في وقت سابق «مارك فان لومبيك» مدير العلاقات العامة والمسؤول الإعلامي، الذي اتفق مع المذيعة المغربية في الكثير من النقاط، ومنها غياب المنافسة بين محطات التلفزيون الفلامنكية والفرانكفونية. وعن غياب العنصر الأجنبي وعدم وجود برامج موجهة للجاليات الأجنبية من خلال القناة التي يعمل بها قال مارك إنه بالفعل لا توجد مثل هذه البرامج، لأن معظم الأجانب الذين جاءوا إلى بلجيكا «يفضلون اللغة الإنجليزية أو الفرنسية، وخاصة المغاربة الذين يجيدون اللغة الفرنسية، ولا يتحدثون الفلامنكية، ولكن نحن نقدم برامج تناقش مواضيع تهم الجاليات الأجنبية، كما أدركنا مع مرور الوقت أن هناك أجيالا جديدة من الأجانب تتحدث اللغة الفلامنكية، وأعطينا الفرصة لشخصيات من أصول أجنبية للعمل معنا، وهناك على سبيل المثال مذيع للأخبار من أصل تركي، كما أن إنتاج المحطة من الدراما يعطي الفرصة للممثلين من أصول أجنبية للعب أدوار في المسلسلات، وأعتقد أن المرحلة المقبلة سوف تشهد فرصا أكبر واهتماما أكبر بالجاليات الأجنبية، وسوف نراعي ذلك في خطط القنوات سواء من خلال البرامج أو فرص العمل، وخاصة في ظل تزايد أعداد الأجانب المتحدثين باللغة الفلامنكية، وظهور أجيال متعاقبة منهم في بلجيكا». وعن ظهور القنوات التجارية قال: «ظهرت تلك القنوات في البداية في الجزء الوالوني، ثم انطلقت في عام 1989 في المنطقة الفلامنكية، وظهرت (في تي إم) ونجحت منذ انطلاقها وتأثرت بها القنوات العامة أو الحكومية التي كانت تتلون بلون الأحزاب السياسية، والتي لاحظت ذلك في عام 1996، وقررت الأحزاب عدم التدخل في عمل تلك القنوات التي عادت من جديد وبقوة، وبدأت منافسة قوية بينها وبين القنوات الخاصة، وخاصة في المنطقة الفلامنكية، حيث تشير الأرقام الصادرة في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، إلى حجم المنافسة بين قناتنا والقناة العامة (قناة رقم واحد)، ولكن في الجزء الفرانكفوني الأمر يختلف، حيث إن القناة التجارية (آر تي إل)، تتفوق على القناة العامة (آر تي بي إف)». وأضاف فان لومبيك أن النجاح الذي حققته قناة «في تي إم» والطفرة في مجال الاستثمار بالعمل التلفزي، ساعد في ظهور قنوات أخرى تابعة للمحطة، «ويمكن القول إننا نخاطب كل الأعمار، حيث توجد قنوات وبرامج موجهة لكبار السن والأطفال والنساء والمراهقين، والمراحل السنية المختلفة والهوايات المختلفة، ومنها قنوات للرياضة والموسيقى والدراما وغيرها، ونقدم البرامج بكل أنواعها لخدمة كل المواطنين».

يذكر أنه مع مطلع الخمسينات انطلق الإرسال التلفزيوني البلجيكي «إن آي آر»، ليقدم برامج وفقرات لعدة ساعات في اليوم على مدى أيام الأسبوع، باستثناء يوم الاثنين. وكانت البداية انطلاق برنامج يحمل اسم «المشهد في أسبوع»، وجرى تقسيم البرامج والفقرات بين اللغتين الرسميتين في البلاد الفلامنكية «القريبة من الهولندية»، التي يتحدث بها ما يقرب من 58 في المائة من البلجيكيين، واللغة الفرنسية التي يتحدث بها سكان المنطقة الوالونية أو الفرانكفونية الذين يشكلون أقل من 40 في المائة من إجمالي السكان. ومع مطلع الستينات زادت ساعات الإرسال التلفزيوني، وزادت معها البرامج التي كانت موجهة للمواطنين، والفقرات المختلفة سواء الإخبارية منها أو الحوارية أو الدراما وغيرها، وفي السبعينات بدأ الانفصال الحقيقي لمحطات التلفزيون البلجيكية حسب اللغة، وحسب الانتماء السياسي، وأصبح هناك انتماء حسب الألوان! بمعنى أن انتماء القناة يكون للحزب السياسي، الذي يسيطر على الأمور، وتكون القناة ملونة بلون الحزب. وعرف المواطن البلجيكي في منتصف السبعينات قناة ناطقة باللغة الفرنسية، وهي قناة «بي آر تي» التي أصبحت بعد ذلك «آر تي بي إف»، وقناة باللغة الفلامنكية هي «في آر تي» التي أصبحت القناة «رقم واحد»، وبدأت تقدم برامجها في المجالات المختلفة. ونسبة كبيرة من المشاهدين كانت تفضل، في ذلك الوقت، مشاهدة قنوات من الدول المجاورة مثل فرنسا وهولندا، ولكن مع مرور الوقت أصبح عدد المتابعين لتلك القنوات أقل بكثير، وهبطت نسبة من يشاهدون تلك القنوات من 25 في المائة إلى 3.5 في المائة، في أواخر العام قبل الماضي. وفي نهاية الثمانينات ظهرت القنوات الخاصة أو التجارية التي تعتمد على الإعلانات، وحدثت طفرة في الاستثمار في المجال الإعلامي، وظهرت قنوات متخصصة في الرياضة والموسيقى والدراما وغيرها، وتراجعت القنوات الحكومية أمام تلك القنوات التي حققت نجاحا كبيرا، وكان أبرزها قناة «آر تي إل» في الجزء الفرنسي، وقناة «في تي إم» في الجزء الفلامنكي.

4-10-2012

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط

خصصت الحلقة الثانية للمجلة الإذاعية الشهرية "طنجة – أمستردام" التي تنتجها إذاعة هولندا العالمية بشراكة مع إذاعة البحر الأبيض المتوسط ميدي1 الدولية للحديث عن نموذج آخر من المغاربة المقيمين في هولندا، نموذج ناجع في الحياة المهنية ومندمج في المجتمع دون أن يتخلى عن أصله وهويته المغربية.

نتائج إيجابية

فعلى الرغم من الأخبار السلبية التي تلاحق الجالية المغربية عبر وسائل الإعلام الهولندية، إلا أن الأرقام الرسمية المتعلقة بالجالية المغربية في هولندا والبالغ عددها أكثر من 350 ألف نسمة، تقول بأن أكثر من 85 بالمائة منهم يساهمون بشكل فعال في بناء المجتمع الهولندي.

ليس هذا وحسب، فعلى الرغم ايضا من دعاوى قمع المرأة ووضعيتها التي لا تخلو من معاناة داخل المجتمع المغربي الصغير هنا في هولندا إلا أن الارقام تقول بأن نسبة الفتيات اللائي يحصلن على تعليم جامعي وتعليم عالي هي أعلى من نسبة الفتيان، وكلنا يعلم أن حصول الفتاة على هذه الدرجة من التعليم تفتح لها ابواب التوظيف والاستقلالية، بل ومستوى متقدما من الحياة بالمقاييس الغربية.

نجاح متعدد الأوجه

نجاح المغاربة في هولندا ليس ظاهرة استثنائية، وللنجاح أوجهه التي قد لا تتعرف عليها أو تنتبه لها في عبورك اليومي في المؤسسات العامة أو دواوين الحكومة أو القطاع الخاص. ستجد الناجحين من المغاربة في كل مكان تقريبا من ارباب اعمال صغيرة مزدهرة الى طلاب متفوقين بالجامعات ومؤسسات التعليم الأخرى، تراهم يحتلون مقاعد التدريس كأساتذة جامعيين، تجدهم في البرلمان ممثلين عن الشعب الهولندي، وتجدهم كتابا وممثلين وفي القطاع الفني والإعلامي ، باختصار في كافة مناحي الحياة هنا في هولندا.. من بين كل تلك الوجوه هنالك أسماء نالت حظا أكبر من الشهرة بترديدها عبر وسائل الاعلام المختلفة أو نتيجة للمنصب الرفيع الذي يتقلدونه.

لنأخذ عينة على سبيل المثال لا الحصر:

أحمد أبو طالب عمدة مدينة روتردام، أول عمدة مسلم لثاني اكبر مدينة في هولندا، خديجة عريب برلمانية ومرشحة لرئاسة البرلمان الهولندي حاليا ووقف أمام فوزها بالرئاسة خيرت فيلدرز زعيم حزب الحرية المعادي للإسلام والمهاجرين. أحمد مركوش ضابط شرطة سابق وسياسي بحزب العمل وعضو البرلمان الهولندي والذي شق طريقه بطرح قضايا اندماج الشباب المغاربة على مائدة النقاش العام. نصرالدين دشار ممثل متميز وحائز على جائزة العجل الذهبي وهي أرفع جائزة هولندية تمنح في مجال التمثيل. على بن على (علي بي) مغني راب ومقدم واحد من انجح البرامج الترفيهية بالقناة الثالثة العامة ومرشح هذا لنيل لقب أحسن مقدم برامج لذا الموسم ومرشح كذلك للفوز بجائزة ’الخاتم التلفزيوني‘ وهي أعلى جائزة تمنح لأحسن إنتاج تلفزيوني. والقائمة تطول و تشمل كل القطاعات بما فيها الرياضة و الثقافة و السياسة والإبداعية.

ثنائية الهوية

ضيوف ’طنجة – أمستردام‘ وهم: الدكتور سعيد حمديوي، أستاذ الجامعي متخصص في النانو تكنولوجي في جامعة دلفت التقنية، وهي واحدة من أرقى الجامعات الأوربية بل وعلى مستوى العالم أيضا. المهندس عمر فاتح، مسير قسم التطوير في واحدة من أكبر شركات الاتصالات في هولندا. ياسين صديقي مدير تنفيذي ومستشار بإحدى القنوات التلفزية العمومية في هولندا. هؤلاء يمثلون نموذجا مصغرا للمستوى المشرق والمشرف لأبناء الجالية المغربية الكبيرة هنا في هولندا.

من المحاور التي تناولتها مجلة ’طنجة أمستردام‘ مسألة ثنائية الهوية التي تركز عليها الأحزاب اليمينية الهولندية للتشكيك في ’ولاء‘ المغاربة لوطنهم الثاني. ولكن ماذا تمثل هذه الازدواجية بالنسبة للمغاربة الهولنديين أنفسهم؟

الضيوف يجمعون على أن هذه الثنائية لا تشكل لهم أي عائق ليبدعوا ويطوروا أنفسهم ويندمجوا في الحياة العامة الهولندية. أضف إلى ذلك أن الشركات والمؤسسات الكبرى لا تعير أي اهتمام لهذه الثنائية، ولا تنظر إلى ألوان الموظفين ومعتقداتهم، ولكنها تنظر إلى ما يملكون من مهارات ومعرفة وموهبة.

الارتباط بالوطن

هذا "واجب" يقول أحد الضيوف معتبرا أن المغرب "استثمر" فيه قبل أن يهاجر لإكمال دراسته في هولندا ومن ثم العمل فيها. ولذلك فمن واجبه رد الدين. واعتبر الضيوف بلا استثناء أن بلدهم الأصلي المغرب يستطيع أن يستفيد من "خبرات" مغاربة المهجر ومعارفهم التي راكموها من خلال تحملهم لمسؤوليات كبيرة في شركات ومؤسسات مشهود لها بكفاءتها في مختلف الميادين. ومن الضيوف من شرع فعلا في وضع خبرته بين يدي بلده المغرب وخاصة في ميدان التحديث التقني والتكنولوجيا الدقيقة.

وبخصوص مدى ارتباط هؤلاء الناجحين بغيرهم من المغاربة الآخرين الأقل "حظا" في هولندا، وهل يرون أنفسهم "نموذجا" يتبع، تباينت الآراء بين من "لا يرى في نفسه نموذجا لأحد"، وبين من يعمل جاهدا لتوحيد "جهود" المغاربة وخاصة الأطر العليا حتى لا تبقى مجزأة ومتوارية وراء الصور النمطية السلبية الغالبة على مغاربة هولندا.

لاستماع إلى هذه الحلقة اضغط هنا

4-10-2012

المصدر/ إذاعة هولندا العالمية وإذاعة البحر الأبيض المتوسط الدولية

«مايو 2024»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
Google+ Google+