مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الأربعاء, 29 فبراير 2012
أعلن وزير الداخلية٬ السيد امحند العنصر٬ اليوم الثلاثاء بالرباط ٬ أن مركزين مشتركين للتعاون بين أجهزة الشرطة مع إسبانيا سيفتتحان بكل من طنجة والجزيرة الخضراء في شهر ماي المقبل.
وقال السيد العنصر٬ خلال ندوة صحفية مشتركة مع نظيره الإسباني السيد خورخي فيرنانديث دياث الذي يوجد في زيارة عمل للمغرب تستغرق يومين٬ "لقد اتفقنا على إحداث مركزين مشتركين للتعاون بين أجهزة الشرطة في كل من طنجة والجزيرة الخضراء"٬ مؤكدا أن الجوانب التقنية المتعلقة بسير عمل هذين المركزين ستتم دراستها من طرف مجموعة العمل التي تشكلت لهذا الغرض.
وأشار إلى أن التعاون بين الرباط ومريد "يتجاوز العلاقات التقليدية التي تربط بين الدولتين"٬ معتبرا أن افتتاح هذين المركزين يترجم "التفاهم الكامل والثقة التامة" بين المملكتين.
وذكر السيد العنصر بحرص رؤساء الحكومة الإسبانية على أن تكون أول زيارة لهم خارج البلاد للمغرب٬ مما يعكس مستوى العلاقات المتميزة التي تجمع مدريد والرباط.
ومن جهة أخرى٬ أوضح وزير الداخلية أن كافة الجوانب التي تهدد أمن البلدين والمنطقة برمتها٬ لاسيما القضايا المرتبطة بالهجرة السرية والاتجار في المخدرات والإرهاب٬ كانت في صلب المباحثات بين وفدي البلدين٬ مضيفا أن فرق العمل التقنية عهد لها تعميق دراسة هذه القضايا.
ويرافق السيد خورخي فيرنانديث دياث الذي يقوم بأول زيارة للمغرب منذ تعيينه في منصب وزير الداخلية٬ على الخصوص٬ المدير العام للشرطة إيغناسيو كوسيدو٬ والمدير العام للحرس المدني أرسينيو فيرنانديث دي ميسا٬ والمدير العام للعلاقات الدولية بوزارة الداخلية كارلوس أبيا.
/02/201228
المصدر : وكالة المغرب العربي للأنباء
يقبع آلاف المهاجرين الافارقة الذين وصلوا الى ليبيا اخيرا في مراكز اعتقال في البلاد, وهم يدفعون ثمن استخدام الزعيم الراحل معمر القذافي مرتزقة افارقة لقمع الثورة ما عزز مشاعر العنصرية ضدهم.
وفي غريان الواقعة في الجبال جنوب غرب طرابلس, يتجمع 950 مهاجرا في احد هذه المراكز.
ويتحدر معظمهم من تشاد ونيجيريا, وكان بعضهم يحاول المرور في ليبيا للتوجه الى اوروبا في حين كان البعض الاخر يبحث عن حياة افضل في ليبيا.
واعتقلت عناصر في ميليشيات معظم هؤلاء عند نقاط تفتيش في المنطقة لان جوازات سفرهم لم تكن تحمل تاشيرات دخول.
وتقول اندريا كيني من المنظمة الدولية للهجرة "ان الوافدين الجدد يعتقدون انه من السهل الدخول الى ليبيا بسبب حدودها غير المحكمة".
لكن سرعان ما يفقدون الامل عندما يدخلون هذا البلد الغني بالنفط.
وتضيف "على الورق انتهكوا القانون لكن العديد منهم يجهلون ذلك او انهم يظنون بانهم احترموا القانون. يجهلون بكل بساطة القواعد. من المؤسف ان يعاقبوا لهذا السبب".
ويؤكد عماد صقر استاذ الانكليزية الذي يشرف على حراس مركز الاعتقال في غريان ان "بعض المهاجرين ابرياء".
ويقول "وردتهم معلومات بان ليبيا بحاجة الى يد عاملة" في حين وقع البعض ضحية مهربين استقدموهم الى ليبيا.
ويضيف "يجب ان نبدأ باعادتهم الى بلادهم لان المعتقل لم يعد يتسع لمزيد من الاشخاص".
وذكر لوران غروبوا من المفوضية العليا للاجئين انه قبل بدء النزاع قبل عام كان اكثر من ثلاثة ملايين مهاجر يعملون في ليبيا. واوضح انه "ليس هناك اطار قانوني واضح للمهاجرين" ما يجعل من الصعب التمييز بين الهجرة الشرعية وغير الشرعية.
ويقول المصري وليد عبد اللطيف (27 عاما) "عملت كمزارع لعامين في الزاوية".
ويضيف "كنا 12 مهاجرا عبرنا الحدود لكن احدا لم يختم جوازات سفرنا ومررنا الحدود بكل بساطة".
ويقول ارون كولوالي وهو عامل مالي في ال23 دخل عبر الحدود مع الجزائر "حتى وان قدمت جواز السفر ليس لديهم اختام".
من جهته يقول النيجيري عبدالله عيسى سلام (17 عاما) وهو عامل مناجم "بالتأكيد هناك اشخاص يتولون مراقبة النقاط الحدودية لكن طالما يتلقون المال سيسمحون لك بالمرور مع او بدون جواز سفر".
وبما ان النظام الليبي السابق استعان بمرتزقة افارقة للدفاع عنه خلال النزاع, غالبا ما يتعرض الليبيون اصحاب البشرة الداكنة والافارقة للسرقة او الاعتقال التعسفي خصوصا على ايدي الميليشيات المسلحة.
وتقول كيني "يختبىء عدد كبير منهم".
ويقول بريشوز اويومايو (23 سنة) "اتينا الى هنا لكسب المال لكنهم يقولون لنا انهم لا يحتاجون الى سود في بلادهم. الان علينا الرحيل لكن لا نملك المال لذلك".
وفي مركز الاعتقال يكشف سجناء عن جروح لاثبات تعرضهم للضرب على يد حراسهم. كما يشكون من الجوع ومن تفشي الامراض.
ويقول صقر "نفتقر الى كل شيء" مشيرا الى انه رغم الهبات من السكان المحليين والمساعدة من المنظمات الانسانية لا يزال 300 شخص على الاقل دون اغطية.
وذكر احد السجناء "يقولون انهم غير قادرين على تامين الطعام لنا. عليهم اذا الافراج عنا والسماح لنا بالعمل".
وكان معمر القذافي استخدم الهجرة وسيلة للضغط على الغرب طالبا من الاتحاد الاوروبي مليارات اليورو للمساعدة على وقف الهجرة غير المشروعة. لكن ثورة العام 2011 جعلت منذ هذا الملف مسألة ثانوية.
وكان وزير الداخلية فوزي عبد العال دعا الشهر الماضي اوروبا والدول المجاورة الى مساعدته, مشيرا الى "المشاكل الكبيرة" الناجمة عن تدفق الاف المهاجرين, من خلال اعادة تأهيل 19 مركز اعتقال ومراقبة الحدود بشكل افضل.
/02/201228
المصدر : وكالة الأنباء  الفرنسية
جدد المغرب وإسبانيا٬ اليوم الثلاثاء بالرباط٬ التزامهما بمقاربة شمولية ومندمجة في مجال تدبير تدفقات الهجرة.
وأوضح بيان مشترك صدر في أعقاب جلسة عمل عقدها وزير الداخلية السيد امحند العنصر ونظيره الإسباني السيد خورخي فيدنانديث دياث٬ أن الوزيرين جددا٬ في ما يتعلق بتدبير تدفقات الهجرة٬ التزامهما باعتماد مقاربة شمولية ومندمجة٬ في احترام لحقوق وكرامة المهاجرين٬ تحذوهما في ذلك روح المؤتمر الأورو-إفريقي حول الهجرة والتنمية المنعقد بالرباط في يوليوز 2006.
وأضاف المصدر ذاته أن الوزيرين قررا أيضا تعزيز مكافحة شبكات تهريب البشر وذلك من خلال تبادل المعلومات والخبرات بين مصالح الأمن المعنية.
وحرص الوزير الإسباني٬ بهذه المناسبة٬ على الإشادة بالجهود التي يبذلها٬ في هذا الصدد٬ المغرب الذي جعلت منه مصداقيته ومسؤوليته حليفا استراتيجيا في هذا المجال.
من جانبه٬ شكر وزير الداخلية إسبانيا على مساهمتها القيمة في إنجاح عملية عبور 2011 التي تعد فريدة من نوعها.
وأشار البيان المشترك إلى أن المسؤولين٬ أشادا خلال هذا الاجتماع٬ بالجودة والمستوى الرفيع للتعاون القائم بين مصالح وزارتي داخلية البلدين وذي النتائج المشجعة.
كما استعرض الوزيران محاور التعاون بين وزارتيهما٬ لاسيما تلك المتعلقة بمحاربة تهريب المخدرات والإرهاب والتعاون الأمني.
/02/201228
المصدر : وكالة المغرب العربي للأنباء

تم على هامش مهرجان الأقصر الدولي للسينما الإفريقية المقام حاليا بمدينة الاقصر تنظيم ندوة حول الفيلم المغربي "الأندلس مونامور" للمخرج محمد نظيف والذي يتم عرضه خارج المسابقة الرسمية للمهرجان الذي سيسدل الستار عن فعالياته مساء يوم الثلاثاء.
وقال محمد نظيف إن فكرة الفيلم جاءت من سيناريو للكاتب عمر الصاغي٬ تم تطويرها لتتناول ظاهرة الهجرة غير الشرعية أو ما يصطلح عليه إعلاميا بقوارب الموت من وجهة نظر كوميدية.
وأوضح أن الفيلم حاول مقاربة ظاهرة الهجرة غير الشرعية وحلم الشباب العربي والأفريقي للوصول للضفة الأخرى للمتوسط وفق رؤية سينمائية وفنية.
ولتسليط الضوء على خطورة الظاهرة اختار المخرج معلما بطلا للفيلم للتنبيه إلى خطورة تردي مستوى التعليم في القارة السمراء عموما وفي المغرب على وجه الخصوص خصوصا وأن معظم المرشحين للهرجة السرية غير مؤهلين لهذه الضفة تعليميا وثقافيا.
وعكس الكثير من الأفلام العربية التي تناولت مآسي الهجرة غير الشرعية بصورة درامية ومفجعة للمشاهد٬ اختار مخرج "الاندلس مونامور" أن يقدم الكوميديا السوداء للتحذير من هذه الظاهرة مع الإشارة إلى ضرورة الاهتمام بالشباب العربي والأفريقي وتدريبه وتعليمه.
وفضلا عن الطاقم التمثيلي المغربي٬ شارك في الفيلم ممثلون من الجزائر والطوغو والكاميرون والكونغو.

/02/201228
المصدر : وكالة المغرب العربي للأنباء

تم يوم الثلاثاء بالرباط٬ تقديم مشروع "تمكين المهاجرين" من أجل تعزيز حقوق المهاجرين في المغرب٬ وذلك خلال ورشة وطنية نظمت تحت شعار "النساء والأطفال المهاجرون: أية حقوق فعلية في المغرب".
ويهم برنامج "تمكين المهاجرين" التحسيس بخصوصية وضعية النساء والأطفال المهاجرين في المغرب من خلال العمل المباشر مع هذه الشريحة٬ عبر تحسين فرص استفادتهم من خدمات الصحة والتعليم والعدالة وكذا القيام بحملات تحسيس لدى السلطات المعنية.
وتشرف على تنفيذ هذا المشروع٬ الممول بشراكة مع الاتحاد الأوروبي٬ من قبل المنظمة غير الحكومية "أرض الرجال" بشراكة مع جمعية "أم البنين" ومجموعة مناهضة العنصرية ومواكبة والدفاع عن الأجانب والمهاجرين.
وبهذه المناسبة٬ أكد السفير رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي بالرباط اينيكو اندابورو٬ أن دعم حقوق الإنسان يشكل محورا أساسيا وذا أولوية في مجال التعاون بين الاتحاد الأوروبي و المغرب.
وقال إنه في مجال الهجرة من إفريقيا جنوب الصحراء نحو المغرب٬ هناك نساء مهاجرات أكثر وأطفال أغلبهم غير مصحوبين بآبائهم٬ مشيدا في هذا الإطار بعمل المنظمة غير الحكومية "أرض الرجال"٬ ومجموعة مناهضة العنصرية ومواكبة والدفاع عن الأجانب والمهاجرين٬ وجمعية "أم البنين" التي تقدم للنساء والأطفال المهاجرين في المغرب فضاء للاستقبال بمركزها " تمكين".
من جانبها٬ أبرزت رئيسة جمعية "أم البنين" جميلة آيت بلال٬ مختلف الأنشطة التي تقوم بها هذه الجمعية ٬ وخاصة وضع تجربتها رهن الإشارة في مجال الاستقبال والتكفل بالنساء العازبات والمواكبة الإدارية لتحديد والإعلان عن مواليد جدد مشيرة إلى أن الجمعية تعمل بالرباط أساسا حول الولوج إلى الخدمات الطبية بالنسبة للنساء الحوامل وللأطفال القاصرين .
وأبرز المتدخلون ضرورة وضع آليات لحماية حقوق المهاجرين في بلدان العبور وتشجيع خلق أرضية للتنسيق بين مختلف الجمعيات العاملة في هذا المجال٬ مشيرين إلى مكانة حقوق المهاجرين في سياسات الهجرة الوطنية والأوروبية وكيفية الرفع من مستوى العقليات لضمان حماية لهذه الفئة.
/02/201228
المصدر : وكالة المغرب العربي للأنباء

ستوفر ألمانيا حيث بات الإسلام الديانة الثالثة, للمرة الاولى دروسا جامعية لتدريب ائمة في جامعاتها ولاسيما في اوسنابروك حيث يتلقى دعاة من الان تدريبا متواصلا.
فاعتبارا من السنة الدراسية المقبلة في شمال غرب المانيا, ستسمح شهادة ماجيستر من خمس سنوات ل24 شابا مسلما بان يصبحوا ائمة مساجد او استاذة دين او باحثين في الفقه الاسلامي.
ويعتبر ذلك سابقة في بلد يضم اكثر من اربعة ملايين مسلم, 45 % منهم يحملون الجنسية الالمانية وحيث لا يزال دمج المهاجرين وغالبيتهم من الاتراك في المجتمع صعبا.
وتريد المستشارة الالمانية انغيلا ميركل من خلال ذلك الترويج لاسلام "صنع في المانيا" بدلا من ان يكون مستوردا من الخارج.
ويوضح المسؤول عن هذه الدراسات الجديدة بولند اوجار وهو الماني مسلم من اصل تركي يبلغ الخامسة والثلاثين "جيلي ترعرع هنا والمانيا بلدنا. واذا لم يكن ديننا جزءا من هذا البلد فهذا يعني اننا نحن ايضا غرباء".
ويتابع الاستاذ الجامعي "الا ان الخطب في 95 % من المساجد في المانيا لا تزال تلقى باللغة التركية او البوسنية او العربية".
وثمة نحو ثمانية الاف امام, من هامبورغ وميونيخ هم موظفون رسميون اتراك يرسلون الى 896 مسجدا تديرها منظمة "ديتيب" التابعة مباشرة لوزارة الاوقاف التركية.
وغالبية هؤلاء الائمة يكادون لا يتكلمون الالمانية ولا يبقون الا سنوات قليلة في المانيا.
في مرحلة الدراسات الدينية في اوسنابروك, تدرس كل المواد من الفلسفة الى تاريخ الاسلام مرورا بالفنون, بالالمانية.
واضح اوجار ان دروسا خاصة "مرتبطة بمسائل اوروبية" حول الهجرة والمسيحية او اليهودية ستضاف كذلك. وفي ختام هذه الدروس الدينية هذه سيقوم الطلاب "كما في دروس اللاهوت الكاثوليكي او البروتستانتي" بمرحلة تدريب في مسجد على ما يوضح بولند اوجار.
في اوسنابروك يمكن للائمة او العاملين في المجال الاجتماعي في جاليات مسلمة ان يتابعوا من الان تدريبا متواصلا. ويقول ابراهيم بيتيك وهو امام منذ ثماني سنوات في احد مساجد بيليفيلد (غرب) "منذ آب/اغسطس الماضي نجتمع مرة في الشهر في ندوة تستمر ليومين". وفي برنامج الندوة "دراسة النظام التربوي والقانون والدستور او المسائل الاجتماعية" على ما يضيف وذلك بغية تحسين معارف المشاركين بشؤون البلد الذي يقيمون فيه.
ويقول بولند اوجار "الاماما هو قبل كل شيء ناقل للايمان لكنه ايضا مدرس ويرافق المؤمنين في ظروف شخصية او عائلية صعبة".
وخلال احد الدروس فسر الاستاذ النمسوي موسى الحسن ضياء الى نحو ثلاثين بالغا الاختلافات بين نماذج استيعاب الاجانب في فرنسا وبريطانيا "حيث يمكن الوقوع على شرطي يلبس البزة الرسمية ويعتمر عمامة السيخ".
والصف يضم نسبة 90 % من الرجال.الا ان نحو عشر نساء محجبات تسجلن لمتابعة هذه الدورة. وتقول روى خويرا "هدفي هو الحصول على مؤهلات مهنية للعمل الاجتماعي الذي اقوم به في المسجد منذ عشر سنوات".
وبعيدا عن المذياع, لا يخفي مشاركون ان بعض المسلمين المحافظين يرتابون جدا من هذه الدورات التدريبية.
ويرد اوجار قائلا "المهم هو ان نظهر من خلال هذه الدروس ان الاسلام لا يتناقض والحرية والديموقراطية".

29/02/2012
المصدر : وكالة الأنباء  الفرنسية

تحتضن مدينة زاكورة أيام 13٬ 14 و 15 أبريل القادم فعاليات الملتقى الدولي للفيلم الوثائقي بزاكورة.
ويتضمن المهرجان الذي تنظمه جمعية الفيلم الوثائقي بزاكورة عرض أفلام من خمسة بلدان فضلا عن المغرب٬ فضلا عن أنشطة فكرية وثقافية وموازية.
ويتعلق الأمر٬ حسب بلاغ للجمعية٬ بفيلم "كاع لي بغيت" لميشال مدينا (الولايات المتحدة) و "بين الجبال السود" للمخرجة فيرجيني هوفمان (فرنسا) و "حركة للمخرجة" لليلى الشايبي (تونس) و"المحطة القادمة لامبيدوزا" لنيكولا انكريانو (إيطاليا)٬ و "السينما الجزائرية – نفس جديد" لمونا مدور (الجزائر) بالإضافة الى الفيلمين المغربيين "مسار جمال" للمخرجين عزيز الناصري ومحمد الغزاوي و "الهجرة السرية" لعلي بن جلون.
ويتطلع المنظمون من خلال هذا الملتقى الى التأسيس لموعد "تتجدد فيه صلتنا بتجارب مختلفة المشارب و المنابع عبر الصورة و النقد. ففي كل الامكنة وعبر كل الازمنة ظلت تجارب الناس الجوهر الحقيقي للحياة".
وتستقطب ندوات الملتقى العديد من الفاعلين من أمثال لحبيب الناصري (ناقد سينمائي)٬ فاطمة يهدي (منتجة ومقدمة برامج بالإذاعة الوطنية)٬ عبد الرزاق لحرش (مخرج إذاعي)٬ حسن مجتهد (ناقد سينمائي)٬ غيتة سلمان (صحفية و مصورة سويدية)٬ توفيق فخفاخ (أكاديمي ومصور ومنتج برامج تلفزية)٬ توفيق الجديدي (أستاذ بالمعهد العالي للإعلام و الاتصال)٬ عبد اللطيف بن عمر (أستاذ بنفس المعهد)٬ عبد الغني سملن (مخرج أفلام وثائقية).
وتنظم ندوتان على هامش المعرض تتناولان موضوعي "الفيلم الوثائقي وقضايا الهجرة"٬ و"صورة المهاجر في وجه الآخر" بالاضافة الى معرض فني للتشكيلي والنحات أمين الشرادي٬ ومعرض للصور حول وادي درعة للجمعية الفرنسية (كيليمناص).
29/02/2012
المصدر : وكالة المغرب العربي للأنباء
كشف استطلاع حديث أن أزيد من ثلثي المغاربة يحلمون بالعيش في فرنسا، أي جوالي 70 بالمائة. كما كشف الاستطلاع الذي نشرته صحيفة "ليكسبريس" الفرنسية...تتمة
يؤكد د. محمد السنوسي أن الشركة التي يديرها اعتمدت مفهوما جديدا في إدارة أعمالها، جعلت...تتمة
يبدأ الكوميدي المغربي الأصل جمال الدبوز في تصوير فيلمه الجديد "مولود في مكان ما، في المغرب"، وهو الشريط الذي ...تتمة
تجريد القنصلية من مصلحة اجتماعية قوية من حيث التجهيز و التسيير سيجعلها مجرد ملحقة إدارية جوفاء...تتمة
«مايو 2024»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
Google+ Google+