مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الإثنين, 11 فبراير 2013

بعد أشهر أو سنوات من محاولات الاعتياد على البعد عن الأهل والأرض، مسافة ووقتا، ثم سنوات من محاولات الانتماء، لثقافة جديدة، وتفكير مختلف، وسلوك أقل دفئا أكثر تمدنا، نده عليهن الوطن، فلبين النداء، فيما قد يراه كثيرون فشلا، وفيما يراه كثيرون نجاح. ومهما اختلف تقييم تلك العودة، لا يمكن إلا أن تكون نابعة من نفس حرة، إذ استطاعت أمام صعوبة الاختيار، اتخاذ القرار!

من أوروبا وأمريكا إلى دول الخليج، بقين مددا زمنية اختلفت باختلاف قدرتهن على التحمل، أو ظروفهن الاجتماعية أو طموحاتهن المستقبلية. لكل واحدة تقص حكاياتها أسبابها الشخصية، التي تسرد فيها بوضوح ظروفا تشمل كل المغاربة المقيمين في بلاد المهجر، وتوضح أوضاعا لطالما تحدينها لمواصلة كفاحهن من أجل المال أو ظروف معيشية أرقى، أو حقوق غابت في وطنهم الأم، أو كرامة افتقدنها بين عائلاتهن ومجتمعاتهن، باختلاف مفهومهن للكرامة والانتماء. هكذا يحكين حكاياتهن.. ويسردن بكل صراحة لهسبريس، كواليس دفعتهن للرجوع إلى أرض الوطن... تتمة

11-02-2013

المصدر/ موقع هيسبريس

أزمة حقيقية تعرفها إسبانيا ولا يبدو لها مخرج، فالوضعية التي تجتازها البلاد يصفها الاقتصاديون، وحتى المواطنون العاديون المتقدمون في العمر، بالأسوأ منذ أزيد من ثلاثين سنة، أما الشباب الذين ولدوا في أوج الانفجار الاقتصادي الإسباني، فمازالوا ضائعين أمام الوضع الجديد الذي لم يخبروه قبلا، فلا يجدون بدا، أمام عجزهم عن التعامل معه، سوى الهروب نحو بلدان أخرى، أوربية، أو أمريكية، أو حتى في اتجاه المغرب، الجار الجنوبي الذي تجمعهم به الجغرافيا والتاريخ، ولا يعرفون عنه سوى صورة يرسمها إعلامهم، متأثرة بترسبات الماضي، وأحيانا بتجاذبات السياسة.

لكن الإعلام الإسباني نفسه، الذي لطالما أبدى اهتماما كبيرا بما يجري في المغرب، إلى درجة ضايقت البعض وخلقت حزازات كثيرة أحيانا، هو اليوم يقدم صورة جديدة، من خلال برنامج «إسبان حول العالم» الذي تقدمه القناة الفضائية الإسبانية، في حلقته الأخيرة التي عرضت الأسبوع الماضي حول الإسبان المقيمين في المغرب، والتي صورت في ثلاث مدن، هي البيضاء وفاس والرباط، إذ كشفت وجها مختلفا للمغرب عن ذلك الذي عادة ما تقدمه القنوات الإسبانية، باعتباره بلدا يضم العديد من المتناقضات، ويزخر في الوقت نفسه بالتنوع الثقافي والفرص التي تغري بالقدوم إليه، من خلال تقديمه نماذج ناجحة لشباب إسبان اختاروا الاستقرار بالمغرب وبناء حياتهم هنا، بعدما لفظتهم الأزمة الاقتصادية في إسبانيا، مؤكدين أن لا نية لهم في العودة إلى بلدهم الأم.

وبعيدا عن الصورة التي يقدمها الإعلام، والتي قد تتهم أحيانا بالذاتية، تجد هذه الوضعية تفسيرا لها في الأرقام الأخيرة للبطالة في إسبانيا، والتي تشير إلى بلوغ معدلها نسبة 24.2 في المائة خلال 2012، وترتفع هذه النسبة في وسط المهاجرين لتصل إلى 36.5 في المائة، بسبب تأثر القطاعات التي تستقطب العدد الأكبر من المهاجرين، من تداعيات الأزمة الاقتصادية، مثل البناء، ثم، بدرجة أقل، الفنادق والفلاحة والأعمال المنزلية، وهي النسب التي تعتبر قياسية في تاريخ إسبانيا والاتحاد الأوربي، بل إذا قارناها أيضا بمعدل البطالة في المغرب، الذي يظل في حدود 9 في المائة، حسب الأرقام الرسمية الخاصة بالسنة الماضية. قريبا، سيزور العاهل الإسباني المغرب زيارة رسمية مرفوقا بعدد من المسؤولين ورجال الأعمال، وأيضا وفد إعلامي إسباني ضخم.

قريبا، ستصور الروبورتاجات، ستكتب المقالات، ستجرى المقارنات، بين أداء حكومتين «يمينيتين» أتمتا عامهما الأول وأداء رجلين «ملتحيين» تصدرا الأخبار هنا وهناك. حينها، سيفتخر أحدهما و«يتبورد» على آخر تعصف به الأزمات من كل صوب، ليحكي له عن نجاعة سياسة «البنان» في مواجهة ارتفاع الأثمان.

11-021-2013

المصدر/ جريدة الصباح


بعد تقرير "غير المرغوب فيهم" خلال سنة 2009، يصدر تقرير جديد عن المهاجرين بعنوان "من أجل مجتمع مندمج" ينتهي إلى أن سياسة الإدماج التي طبلت لها الحكومات الفرنسية المتعاقبة، لم تكن سياسات واقعية على التراب الفرنسي... تتمة

11-02-2013

المصدر/ جريدة أخبار اليوم

شارك العديد من الفاعلين الجمعويين المغاربة والسنغاليين٬ خلال نهاية الأسبوع الجاري بدكار٬ في نقاش هام حول الهجرة بين المغرب والسنغال٬ بالنظر الى الروابط التاريخية بين البلدين .

وأماط مثقفون ورجال قانون ونقابيون وفاعلون في منظمات غير حكومية من كلا البلدين٬ بهذه المناسبة٬ اللثام عن تنقلات الساكنة بين البلدين من خلال التاريخ والروابط الإنسانية والروحية والثقافية المتينة التي لم تقيدها أبدا الحدود.

وشكل اللقاء أيضا فرصة للفاعلين في الحركة المواطنة لتقديم مقترحات من أجل الحفاظ على البعد الإنساني للعلاقات العريقة القائمة بين البلدين والبحث عن حلول من أجل ضمان حرية تنقل الأشخاص في احترام القانون ومقتضيات الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين.

ويندرج هذا اللقاء٬ الذي نظمه المجلس الوطني لمغاربة السنغال بشراكة مع المنتدى الاجتماعي السنغالي٬ في إطار التحضير للمنتدى الاجتماعي العالمي الذي سينعقد خلال السنة الجارية على المستوى المغاربي (تونس) بعد دورة غرب أفريقيا التي انعقدت في دكار سنة 2011.

وأكد رئيس المجلس الوطني لمغاربة السنغال، محمد فارسي ٬ خلال هذا اللقاء٬ أن معالجة قضية الهجرة ينبغي أن تأخذ بعين الاعتبار العلاقات الممتازة بين المغرب والسنغال والتي هي نتيجة تلاقح ثقافي بين شعبي البلدين.

وأضاف أنه علاوة على ذلك٬ فإن تنظيم الهجرة بين البلدين ينبغي أن يكون عاملا لتكريس روح الاتفاق الثنائي لسنة 1964 الذي ينص على حرية تنقل السلع والأشخاص.

واعتبر أن الخيار الاستراتيجي للمغرب بالنسبة للتعاون جنوب-جنوب وتكريس حقوق المهاجرين في الدستور الجديد٬ ينبغي أن يحكم العلاقات المتناغمة باعتبار أن الاقتصاد هو نتيجة للبعد الإنساني الذي يترجم جيدا الروابط التاريخية بين شعبي البلدين.

11-02-2013

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

تحتفل جامعة لايدن هذا العام بمرور 400 عام على تخصيص كرسي الاستاذية للدراسات العربية. ظلت لايدن في خلال هذه السنوات اهم مراكز الدراسات للثقافة العربية. المستشرق المهاب وصورته المرتسمة في الاذهان لا يعدو في الغالب كونه من المعجبين بالثقافة العربية.

" فضيحة أن ينتقد الكثير من الناس اتباع الديانة الاسلامية دون أي تفهم لقوانينهم ولعقيدتهم" هذه هي كلمات اربنيوس حين تقلده لمنصب استاذ العربية قبل اربعمائة عام مضت. ومنذ ذلك الوقت يبدو أن العالم لم يتغير كثيرا، والعبارات المذكورة قد تكون لاحد دارسي الاسلام المعاصرين في زماننا هذا.

سمعة مريبة

لا يتمتع الاستشراق بسمعة طيبة في العالم العربي حيث ينظر إليه وكأنه يستخدم معرفة الاسلام للتشهير وابراز مساوئ الثقافة العربية مقابل اثبات تفوق الغرب والثقافة الغربية. ولكن حينما اعتلى اربينوس كرسي الاستاذية في جامعة لايدن في العام 1613 كانت نواياه تختلف نوعا ما عن هذه النظرة. أقر وقتها في خطبة تسلمه المنصب بأن معرفة العربية مهمة في التعامل التجاري مع الشرق وايضا لكشف زيف الاسلام، ولكن الاهم من ذلك أن اللغة والثقافة العربية تحوي عالما فكريا وثقافيا اغني من مثيله الاوربي.

" إنها حضارة مدمنة على البحث والدراسة والكلمة المكتوبة" يقول معجبا " لدى العرب الكثير من الكتب الهامة في كل فروع المعرفة بصورة لا تجدها في أي مكان آخر من العالم".

تحولت جامعة لايدن بسرعة بعد تخصيص كرسي الاستاذية للعربية وثقافتها الى اهم مركز اوربي للدراسة في هذا المجال تقول بيترا سايبستاين التي تشغل كرسي الاستاذية الآن بالجامعة بلهجة يملؤها الفخر " العلماء السابقون من جامعة لايدن امثال جوليوس، دوزي وخويا كتبوا نصوصا عربية كلاسيكية ما زالت قيد الاستخدام حتى تاريخ اليوم. وبمرور السنوات تكونت لدينا مجموعة كبيرة من النصوص الاستشراقية، ولايدن ايضا من اولى الجامعات التي تطبع فيها النصوص العربية".

دوافع

تقر سايبستاين وتعترف بأنه وبمرور السنوات تغيرت دوافع الذين يقبلون على دراسة العربية وثقافتها " الاستعمار الهولندي لاندونيسيا جعلها واحدة من أالدول التي يسكنها أعلى نسبة من المسلمين على مستوي العالم. علماء أمثال كورنيليس فولنهوفن و سنوك هرغروني كانوا مشاركين بشكل مباشر في السياسات الاستعمارية للحكومة الهولندية" ولكن عبر القرون ظل الاعجاب بالثقافة والغنى الفكري في العالم العربي واحدا من اهم الدوافع للاقبال على هذه الدراسة.

في العشر سنوات الاخيرة نشأت صورة في الرأي العام الغربي تصور العالم العربي كجزء غير متسامح من العالم إن لم نقل عنيف. صورة تقف في تضاد صارخ مع العالم العربي ككنز لثروات فكرية وثقافية غير محدودة. تقول سايبستاين في هذا المنحى:

" نريد أن ننتهز سانحة الذكرى الـ 400 لتخصيص كرسي الاستاذية في مجال العربية وثقافتها بجامعة لايدن لجذب الانتباه الى للجانب الآخر الغني والمتعدد للثقافة العربية".

احتفال متنوع

سيتم الاحتفال في هذه المناسبة بجامعة لايدن بطرق مختلفة لاجل جذب الانبتاه. ففي متحف مدينة لايدن لثقافات الشعوب سيكون هنالك معرضا عن الحج كما ستعرض أفلام عربية في اطار مهرجان لايدن السينمائي. كما أنه واعتبارا من شهر أبريل ستنظم جولات بالمدينة عبر الاماكن ذات العلاقة بالثقافة العربية مثل منزل عمر بوك أول ساكن من اصول شمال افريقية بمدينة لايدن في العام 1596 أو مثل البيت الذي يوجد على سطحه رسم للهلال والذي كان يرمز لاستعداد سكان المدينة الانحناء لسلطان تركيا اكثر من استعدادهم للانحناء للبابا، تقول بيترا سايبستاين:

"سكان لايدن البروتستانت كانوا يعلمون جيدا أن الاقليات الدينية مثلهم كانت تجد تحت حكم المسلمين معاملة افضل من التي يجدونها في اوربا".

11-02-2013

المصدر/ إذاعة هولندا العالمية

تعرض مسجد للتدنيس نهاية الأسبوع بجهة باريس الكبرى عبر رسم صلبان معقوفة ورموز عنصرية ومعادية للأجانب على جدرانه٬ وهو العمل الذي خلف استياء وإدانة الجالية المسلمة القلقة من تصاعد وتيرة الأعمال المعادية للإسلام بفرنسا.

وحذر تجمع مسلمي فرنسا٬ الذي أدان هذا "الاستفزاز الجديد" في بلاغ٬ من كون هذه الأعمال "المشينة" تأتي أياما بعد تدنيس مسجد "أوزوار لا فيريير" الواقع في القطاع ذاته ب"سان إي مارن".

وأعرب التجمع عن "استياءه الشديد أمام توالي الاعتداءات ذات الطابع العنصري والمعادي للإسلام"٬ مطالبا السلطات العمومية الفرنسية باتخاذ "كل الإجراءات اللازمة لوقف مرتكبي هذه الأعمال وحماية قداسة أماكن العبادة الإسلامية".

من جانبه٬ دعا المجلس الجهوي للديانة الإسلامية بإيل دو فرنس المسلمين إلى "اليقظة والهدوء أمام هذه الأعمال الاستفزازية الدنيئة والحقيرة"٬ حاثا السلطات العمومية على "تعبئة كل الأجهزة المعنية من أجل تحديد في أسرع الآجال مرتكبي هذه الأعمال وإحالتهم على القضاء".

من جهته٬ أدان وزير الداخلية الفرنسي٬ مانويل فالس٬ بشدة "هذا العمل المرفوض"٬ مؤكدا في بلاغ أنه "يتفهم ويشارك الجالية المسلمة عاطفتها٬ ويحرص على التعبير لها عن دعمه الكامل".

وأكدت وزارة الداخلية أن مصالح الأمن بدأت تحقيقاتها من أجل تحديد باقي المتهمين وإحالتهم على العدالة ".

11-02-2013

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

تعلن "مجموعة التضامن الهولندية مع المغاربة العائدين" التي اجتمعت بمدينة لايدن يوم الجمعة 08 فبراير الجاري، أن آخر أجل لإيداع شواهد توكيل الأرامل المغربيات المتضررات بخفض التعويضات الهولندية بنسبة 40% لدى بنك التأمين الاجتماعي بمدينة لايدن بهولندا، هو يوم 19 فبراير 2013.

وكانت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين قد سارعت الى تقديم 720 من رسائل الاعتراض الى المؤسسة الهولندية المذكورة يوم 21 يناير المنصرم بمدينة لايدن، نيابة عن كل المتضررات ربحا للوقت ولوضع الاعتراضات في آجالها القانونية، إلا أن العملية اعتبرت غير مكتملة الى حين منح كل متضررة على حدة شهادة الإنابة "للجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين" وتقديمها للإدارة المذكورة في آخر أجل هو يوم 19 فبراير الجاري.

وتضيف مجموعة التضامن الهولندية أن "الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين " الجهة المقدمة للاعتراضات والمدافعة عن ضحايا القرار الهولندي، قد بعثت قبل أيام بملف جاهز ضمنه شهادة الإنابة أو الوكالة، باللغة الفرنسية جاهزة باسم الأرملة ومعلوماتها الشخصية، لتوقيعها وإعادتها مرة أخرى عبر البريد المضمون الى العنوان الذي سيجدنه ضمن الرسالة التي توصلن بها.

وعليه تهيب المجموعة المذكورة بالمعنيات بالأمر أو من يقرأ هذا الخبر، وفي عائلته إحدى هذه الحالات، أن يبلغ المعنيات بالأمر، قصد المسارعة في توقيع الشهادة (فقط توقيعها) وإعادتها في أقرب وقت ممكن، ليتم نقل كل تلك الوكالات من المغرب الى هولندا وتسليمها قبل التاريخ المحدد أعلاه لدى بنك التأمين الاجتماعي المعروف بـ (SVB)، بمدينة لايدن بهولندا.

11-02-2013

المصدر/ موقع الناظور سيتي

«أكتوبر 2015»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
Google+ Google+