مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الخميس, 07 فبراير 2013

في باريس تتكسر الأحلام والتطلعات مفسحة المجالات لإخفاقات وغحباطات متواصلة لا تني تلقي بظلالها على الذات. تفاصيل كثيرة يتداخل فيها اليومي بالثقافي التاريخ بالحاضر يعرضها برؤية عميقة الكاتب المغربي محمد ميلود غرافي في رواية جديدة صدرت حديثا عن دار الغاوون بلبنان تحت عنوان "لم أر الشلالات من أعلى"... تتمة

7-02-2013

المصدر/ جريدة المساء

في باريس تتكسر الأحلام والتطلعات مفسحة المجالات لإخفاقات وغحباطات متواصلة لا تني تلقي بظلالها على الذات. تفاصيل كثيرة يتداخل فيها اليومي بالثقافي التاريخ بالحاضر يعرضها برؤية عميقة الكاتب المغربي محمد ميلود غرافي في رواية جديدة صدرت حديثا عن دار الغاوون بلبنان تحت عنوان "لم أر الشلالات من أعلى"... تتمة

7-02-2013

المصدر/ جريدة المساء

قدمت قناة ميدي 1 يوم الأربعاء 6 فبراير 2013 عددا خاصا من البرنامج الشهري الذي يعنى بقضايا الهجرة طنجة- أمستردام. وكان موضوع حلقة هذا الشهر عن وضعية المرأة المغربية أو من أصل مغربي في المهجر، بالخصوص في هولندا و بلجيكا.

شارك في حلقة هذا الشهر من البرنامج الذي يقدم بشراكة بين إذاعتي البحر الأبيض المتوسط الدولية ميدي1 و إذاعة هولندا العالمية، ضيفات يمثلن المرأة المغربية في المهجر: فضيلة لعنان وزيرة الثقافة و السمعي البصري و الصحة و تكافؤ الفرص في بلجيكا، وسعاد سلامة مديرة مؤسسة الاندماج والمشاركة بهولندا، والكاتبة المغربية المقيمة بهولندا حسناء بوعزة، والناشطة الجمعوية بهولندا صباح شكوتي، وهدى حمداوي مديرة أول مجلة تعنى بقضايا المرأة المغربية بهولندا، بالإضافة إلى لطيفة لزعر المهتمة بقضايا المرأة المغربية في هولندا في علاقتها بالقوانين المغربية ... الاستماع إلى الحلقة

7-02-2013

المصدر/ إذاعة البحر الأبيض المتوسط الدولية

حبٌّ بلا حدود هو العنوان الذي يؤطّر الدورة الخامسة من أماسي شعر العشق العربي ببلجيكا التي ينظمها المركز المتنقل للفنون موسم يوم الأربعاء 13 فبراير 2013. ثلاثة شعراء يسافرون بالجمهور إلى وطن المشاعر والأحاسيس.

الشاعرة والمخرجة التسجيلية السورية هالا محمد، ورغم ظروف الحرب والثورة التي يعيشها وطنها سوريا، تنتقي من دواوينها السبعة قصائد عاشقة. قصائد حديثة تعرض من خلالها صاحبة "قليل من الحياة" و"كأنني أدق بابي" رؤية شعرية معاصرة يتعالق فيها الذهني بالنفسي بشكل فنّي جذّاب، مقترحة حساسية شعرية أنثوية تحوّل صقيع المشاعر ولهيبها إلى دفء في القصائد. قصائدها مقطوعات تعزف على أوتار الحب والخوف والقلق والألم والحسرة والذاكرة. وتهدي الشاعرة قصائد الحبّ هذه "إلى كل العشاق على الأرض من كلّ اللواعج والأجيال... وأخصّ منهم العشاق السوريين الذين قضوا في سجون النظام السوري وهم يدافعون عن مساحات حرة للحبّ متحررة من الديكتاتورية لكي يحيا الحبّ بحريّة وينعم المواطن بالعدالة في بلد التعايش السلمي والمحبّة سوريا. قصائد الحبّ ضدّ القتل مع حقّ الإنسان في الحبّ والحياة. إذ لا حبّ بدون عدالةٍ وحرّية".

"الحرب لا تلغي الحبّ بل تكثفه... مثلما الثورة. فقد زاوجت أسماء شعرية سامقة عبر تاريخ الأدب بين الحب والثورة من أمثال لوركا ونيرودا وناظم حكمت وأبو القاسم الشابي ومحمود درويش" يعقب الشاعر المغربي المقيم ببروكسل طه عدنان الذي يشارك، وبصفته الشعرية هذه المرّة، في الأمسيات التي دأب على تنسيقها في إطار الاحتفالات الشعبية بعيد العشاق والمحبّين. ويقرأ صاحب "أكره الحب" قصائد حديثة وغير منشورة تتقرّى أبجديات العشق الحسية بشفافية معاصرة متخفّفة من كلّ ميل رومانسي أو نزعة مباشرة.

فيما يقترح الشاعر البلجيكي كون ستاساينس قصائد عشقية من التراث العالمي منتقاة من عمله الأنطولوجي الذي يضم قصائد في الحبّ لثلاثمئة شاعر دولي تفتح قصيدة الحبّ على أمدائها الكونية.

الأمسية تتخللها وصلات موسيقية يقدمها الثلاثي هينك دولات. حيث يسعى عازف الباص الهولندي هينك دولات إلى استيحاء إيقاعات القصائد ومحاورتها موسيقيا رفقة زميليه البلجيكيين عازف البيانو ديرك شرورس ورون فان ستراتوم على الإيقاع.

وسيكون الجمهور البلجيكي على موعد أول مع هذه الأمسية مساء الأربعاء 13 فبراير بالمركز الثقافي بيرخم بمدينة أنتويرب/أنفيرس. الأمسية الشعرية والموسيقية التي يحتضنها قصر الفنون الجميلة ببروكسل يوم عيد الحب مساء الخميس 14 فبراير على الساعة الثامنة مساء. اقتراح فني فريد على عشاق بلجيكا لقضاء "الفالنتاين" في ضيافة شعرية عربية عابرة للحدود ومنفتحة على التجارب الشعرية العشقية المعاصرة عبر العالم.

7-02-2013

المصدر/ موقع أي ثقافة

أحرز المتزلج المغربي الأصل الكندي الجنسية سامي لمحمدي ذهبية وفضية مسابقتي السرعة في المنعرجات الكبرى الخاصة بالمرحلة الثانية التي أقيمت ما بين 2 و 5 فبراير الجاري في جبال سانت آن في مدينة كيبيك الكندية٬ والتي تعتبر من بين الأشهر في أمريكا الشمالية.

ونال سامي لمحمدي (15 عاما)٬ الذي فاز الأسبوع الماضي أيضا بذهبية وفضية المرحلة الأولى للسباقات التقنية (المنعرجات والمنعرجات الكبرى) لفئة أقل من 16 عاما٬ التي جرت بأونتاريو٬ إعجاب الجمهور والمتتبعين بعد العرض الممتاز الذي قدمه في المنحدر٬ حيث احتل المركز الأول في السباق الأول بتوقيت دقيقة واحدة و20 ثانية و38 جزء المائة٬ متقدما على ماكس ماكفي من نادي ناسيونال أكاديمي (1د و20ث و77/100).

وفي السباق الثاني٬ الذي عرف مشاركة 53 متزلجا٬ أهدر سامي لمحمدي بقليل المركز الأول والميدالية الذهبية واكتفى بالفضية بعد تحقيقه توقيتا قدره 1د و19ث و98/100 وبفارق ثلاثة أجزاء من المائة عن صاحب المركز الأول ماكس ماكفي (1د و19ث و95/100).

وتعرض سامي خلال هذا السباق لحادث مؤسف تمثل في إصابته في الركبة اليمنى بعدما فقد زحافتيه عند خط نهاية السباق الثاني ليتم نقله إلى المستشفى وإخضاعه للرعاية الطبية اللازمة٬ ما جعله يغيب عن حفل توزيع الميداليات.

وحسب الأطباء٬ فإن سامي يعاني من "تمزق عميق٬ ولكن دون أن تتأثر الأربطة والعظم المتحرك في رأس الركبة"٬ ما يحتم عليه تجنب التزلج "ما لا يقل عن 3 إلى 4 أسابيع".

7-02-2013

المصدر/ موقع أندلس بريس

تم مساء أمس الأربعاء ببروكسل٬ تنظيم لقاء لتحسيس المغاربة المقيمين ببلجيكا بأهمية الاستثمار في بلدهم الأصلي.

وكان هذا اللقاء فرصة لتقديم برنامج (ميدما 2 ) للمغاربة المقيمين ببلجيكا٬ وهو مشروع رائد لتحفيز الجالية المغربية على المساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية لثلاث مناطق مستهدفة وهي (طنجة- تطوان) و(تازة-الحسيمة- تاونات) والجهة الشرقية.

وأشار رئيس مكتب المنظمة الدولية للهجرة لبلجيكا واللوكسمبورغ، باسكال رينجين٬ خلال مداخلته في هذا اللقاء٬ إلى أهمية إشراك مهارات وخبرات المغاربة المقيمين في الخارج الذين يشكلون رافعة حقيقية للتنمية في البلد المضيف وبلدهم الأصلي.

وقال إنه يتوجب النظر على نحو جديد إلى المواطنين المغاربة المقيمين في الخارج الذين لا ينبغي اعتبارهم كمصدر فقط للعملة الصعبة وإنما كفاعلين حقيقيين للتنمية الاقتصادية والاجتماعية.

وشدد٬ في هذا الصدد٬ على الحاجة إلى وضع استراتيجية لتثمين كفاءات الجالية المغربية المقيمة بالخارج وتعبئة استثماراتهم من خلال تعزيز الإجراءات التحفيزية للاستثمار المنتج.

ومن جهته٬ أكد سفير المغرب لدى بلجيكا واللوكسمبورغ٬ سمير الظهر٬ على الاهتمام المتزايد٬ المعبر عنه من قبل أعضاء الجالية المغربية الحاملين للمشاريع٬ بضرورة المساهمة في أوراش التنمية الجاري تنفيذها بالمملكة٬ مسجلا أن المغرب يعرف دينامية استثنائية تستدعي إسهام جميع كفاءاته من أجل تحقيق الأفضل.

وأضاف أن مشروع (ميدما 2 ) يجسد بأفضل طريقة استعداد المغرب لمواكبة مواطنيه المقيمين بالخارج في جهودهم الرامية إلى الاستثمار في بلدهم الأصلي٬ مشيرا إلى أن هذا المشروع يهدف٬ من جهة٬ إلى تسليط الضوء على قدرات الجالية المغربية المقيمة بالخارج على المشاركة الفعالة في تنمية المغرب من خلال مشاريع ذات أثر اجتماعي واقتصادي أكيد٬ ومن جهة أخرى تجريب الطرق والآليات الموضوعة رهن الإشارة لاستقبال استثمارات الجالية المغربية المقيمة بالخارج بغرض الرفع من كفاءتها وتوسيع نطاقها.

7-02-2013

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

«أبريل 2024»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
Google+ Google+