مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الإثنين, 15 غشت 2011
يسعى المغرب اليوم عبر المهام والاختصاصات المسندة إلى مجلس الجالية المغربية بالخارج إلى تحقيق تمثيلية دائمة ولائقة لمغاربة الخارج، وبمشاركتهم في المؤسسات الوطنية... تتمة المقال
تنظم (لجنة المتابعة تجمع مغاربة أوروبا من أجل مواطنة فعلية هنا وهناك)، ندوة صحفية يوم الأربعاء المقبل بالرباط، حول موضوع "كيفية تفعيل المشاركة السياسية لمغاربة العالم في الانتخابات البرلمانية المقبلة".

وأوضح بلاغ للجنة أنه سيتم خلال هذه الندوة، التي ستنظم بمقر النقابة الوطنية للصحافة المغربية، طرح مبادرة تأخذ بعين الاعتبار إنضاج الظروف التي تسمح بإعمال بنود الدستور (خاصة الفصول 16 و17 و18 و30 و163) في إطار إحقاق مواطنة كاملة فعلية ونشيطة.

وأضاف المصدر ذاته أنه سيتم أيضا توضيح المبادرة التي تضمنتها الرسالة المفتوحة التي وجهتها اللجنة إلى عدد من المسؤولين الحكوميين والبرلمانيين وهيآت سياسية، بالإضافة إلى البرنامج الترافعي الذي تعتزم اللجنة القيام به في هذا الصدد.

يشار إلى أن (لجنة المتابعة تجمع مغاربة أوروبا من أجل مواطنة فعلية هنا وهناك) تضم الجمعيات والفعاليات المغربية من أوروبا المشاركة في لقاء إدريس بنزكري بأمستردام، والشبكة المغربية عبروطنية للهجرة والتنمية التي تضم عددا من الجمعيات والفعاليات من داخل المغرب وخارجه، والمركز الأورومتوسطي للهجرة والتنمية.

15-08-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

حتضنت مدينة آسفي أول أمس لقاء تواصليا مع الجالية المغربية المقيمة في الخارجة تحت شعار "الدستور الجديد وتطوير الأداء للنهوض بقضايا الجالية المغربية المقيمة في الخارج".

وأبرز عبد الله بنذهيبة، والي جهة دكالة عبدة عامل عمالة إقليم آسفي، في كلمة افتتاحية لهذا اللقاء الذي نظمته الولاية، أن الدستور الجديد شكل لبنة أساسية لبناء صرح مغرب مستقل وثمرة لعدة مشاورات مكثفة لمختلف القوى السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البلاد.

وأشار إلى المساهمات المتميزة لممثلي الجالية المغربية بالخارج من خلال الإدلاء بمقترحات وأفكار جديدة شكلت أهم روافد الدستور الجديد، معتبرا ذلك دليلا بارزا على الأهمية التي تحظى بها هذه الجالية في القرارات والسياسات التي تنهجها الحكومة.

واستحضر، في هذا الصدد، الرعاية السامية التي يوليها جلالة الملك محمد السادس لأفراد الجالية المغربية، مشيرا إلى ما تقوم به الوزارة المكلفة بهذا القطاع ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج ومؤسسة محمد الخامس للتضامن واتخاذها لكافة التدابير والإجراءات لتسهيل عملية العبور.

وأكد الوالي على ما توليه الإدارة العمومية والمجالس المنتخبة من عناية لازمة لتشجيع استثمارات الجالية التي تعرف قفزة نوعية بفضل المخططات القطاعية التي ترسم التوجهات الكبرى للتنمية في العديد من المجالات.

وأبرز، من جهة أخرى، التأهيل الذي عرفه إقليم آسفي على المستوى الإداري كما على مستوى البنيات التحية لاستقبال الاستثمارات والمشاريع الجديدة.

واستعرض محمد لمرابط، مدير المركز الجهوي للاستثمار، خلال هذا اللقاء، حصيلة عمل المركز منذ إنشائه سنة 2002، مشيرا, في هذا السياق, إلى أربعة محاور شملت المساعدة على إنشاء المقاولات ومساعدة المستثمرين والتسويق الترابي للمقاولات والبرامج المرافقة خاصة منها برامج "مقاولتي" و"تيسير" وبينهن في الجهات.

واعتبر عبد الرحيم الزهر، نائب رئيس فيدرالية التجار المغاربة بفرنسا، في عرض بالمناسبة، أن الاستقرار في المغرب يشكل نموذجا يحتدى به على صعيد المنطقتين الجنوب المتوسطية والإفريقية، مؤكدا أن الدستور الجديد جاء يعزز مكانة المغرب ويؤهله ضمن البلدان الديمقراطية في العالم.

وتطرق عبد الفتاح أبو العز، أستاذ بالكلية متعددة التخصصات بآسف،, إلى موضوع الجهوية المتقدمة من منظور العلاقة بين الوطن والمهاجر وذلك في ضوء المستجدات التي أحدثها الدستور الجديد.

واستعرض، في هذا الإطار، آفاق اندماج الجالية المغربية المقيمة في الخارج في الجهوية المتقدمة المزمع إقامة مؤسساتها في المستقبل القريب، وانعكاساتها الإيجابية على المشاريع المرتبطة بجهة دكالة عبدة.

وشهد هذا اللقاء تنظيم أربع ورشات تم خلالها مناقشة أهم القضايا التي تستأثر باهتمام أفراد الجالية المغربية المقيمة في الخارج، وتهم هذه الورشات كلا من ورشة الحالة المدنية والبطاقة الوطني الإلكترونية وجواز السفر وورشات الاستثمار والسكن والتعمير والخدمات.

13-08-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
يتميز شهر رمضان في الدول العربية بأجواء خاصة يمكن للمرء ملاحظة مظاهرها على وجوه الناس وفي الشوارع وكل مكان. ورغم افتقاد المسلمين في ألمانيا لتلك الأجواء الاحتفالية، إلا أنهم يحاولون تعويضها ولكن بطريقتهم الخاصة.

إذا ما سرت في شوارع أي دولة عربية في شهر رمضان، فستشعر أن هناك شيئاً مميزاً في هذا الشهر، يظهر في زينة الشوارع والمأكولات الخاصة و"موائد الرحمن" في بعض البلدان، وتجد كل شيء معداً لاستقبال الشهر الكريم كما يؤكد عبد العزيز، الإماراتي المقيم في ألمانيا منذ عدة سنوات للدراسة. وفي ساعة الإفطار تجد الشوارع وقد خلت من المارة. ويضيف عبد العزيز في مقابلة لدويتشه فيله: "في الإمارات تجد كل شيئاً معداً لرمضان، حتى رجال الشرطة في الشوارع يقدمون للمارة التمر إذا ما حل وقت الإفطار، ووسائل الإعلام والأسواق ومواعيد العمل كذلك تتغير في هذا الشهر. النظام كله يخدم رمضان، أما في ألمانيا فنحن نفتقد هذا الشيء. رمضان في الدول العربية يذكرني بأعياد رأس السنة في ألمانيا وأوروبا، الكل يكون مستعداً وفرحاً بها".

 

الأسرة والأصدقاء المسلمون يخففون من وطأة الصيام

لكن المسلمين المقيمين في ألمانيا يعيشون أجواء مختلفة، وهو ما يجعل الصيام يبدو أصعب أحياناً كما تؤكد إيمان، مصرية مولودة في ألمانيا، والتي تضيف: "لقد قضيت رمضان في مصر وكان جميلاً جداً ومختلفاً جداً عن رمضان في ألمانيا. فهنا يشعر المرء أنه يصوم وحده، ما يجعل الأمر أصعب. وما يخفف عني هو تشجيع الأسرة والأصدقاء من المسلمين". وتشاركها الرأي سهام المغربية التي تقضي رمضان لأول مرة خارج بلدها وتضيف: "رغم حرارة الطقس في جنوب المغرب، حيث أسكن، إلا أن الصيام هناك يبدو أسهل منه في ألمانيا لأن الكل صائم ولا أحد يأكل أمامك".

يسعى المسلمون المقيمون في ألمانيا إلى تعويض هذه الأجواء الجماعية التي تميز الدول الإسلامية في شهر رمضان من خلال تحضير إفطارات جماعية للأسرة والأصدقاء. وتؤكد إيمان أنهم يحرصون على تنظيم هذا الإفطار الجماعي أكثر من مرة أسبوعياً. وتشاركها الرأي السورية المولودة في ألمانيا نورا، والتي تؤكد أنها وزوجها يضعان برنامج واضح منذ بداية شهر رمضان لكي يضمنوا أنهم قاموا بدعوة جميع الأصدقاء على الإفطار. فنورا تحرص على أن يسود الجو العائلي شهر رمضان سواء بالنسبة لأصدقائها وأصدقاء زوجها أو لأصدقاء أولادها الصغار.

 

مبادرات لتعريف الألمان برمضان وبحياة المسلمين

ولا يقتصر الأمر على دعوة الأصدقاء من المسلمين، فنورا، السيدة الناشطة في مجال حوار الأديان، تؤكد أنهم يحرصون على تحضير إفطار جماعي مرة سنويا ً يدعون إليه النساء اللاتي يعملن معهن. وتشير إلى أنه دائماً ما يكون لدى هؤلاء السيدات الكثير من الأسئلة المتعلقة بالصيام، متوقعة أنهن سيسألن بالتأكيد هذا العام عن صعوبة الصيام في ظل النهار الطويل في فصل الصيف.

وليست هذه هي المبادرة الوحيدة لدعوة غير المسلمين على مائدة الإفطار، فعبد العزيز يؤكد أن "الاتحاد العالمي للطلبة المسلمين" في آخن يحرص منذ ست سنوات على تنظيم إفطار جماعي يدعو إليه المسلمين وغير المسلمين. وقد شارك هو في الإعداد لهذا الإفطار في السنتين الماضيتين، واستمتع بالاهتمام بكل التفاصيل بداية من البرنامج الترفيهي ونهاية إلى كل تفاصيل الطعام. أما أفضل ما في الأمر على حد قوله، فهو "اللقاء مع إخوة لك في الإنسانية، حيث نتعارف فيسأل غير المسلم عن معنى رمضان ونتسامر وينتهي اللقاء بوجبة لذيذة".

وتشارك إيمان سنوياً أيضاً في الإعداد لهذا الإفطار الجماعي، وتعتبرها فرصة رائعة خاصة للألمان الذين ليس لديهم أصدقاء مسلمين، حيث يكون لديهم تساؤلات عديدة وبالتالي يكون هذا اللقاء فرصة لهم للتعرف على المسلمين عن قرب. من ناحية أخرى تشير إيمان إلى حرصهم على القيام بجمع التبرعات خلال هذا الإفطار، وتخصص هذه التبرعات سنوياً لدول تعاني من كوارث، وسترسل التبرعات هذا العام على سبيل المثال إلى ضحايا المجاعات في الصومال. وتؤكد إيمان أن هذا العمل الخيري يهدف في المقام الأول إلى توضيح أن الهدف من رمضان ليس فقط الامتناع عن الطعام من الصباح للمساء، لكنه أيضاً فرصة للاهتمام بالفقراء، ولأن  الفقر ليس منتشراً بشكل كبير في ألمانيا، فهم يهتمون بالكوارث الإنسانية العالمية. وتضيف إيمان: "عندما يتحدث معنا الألمان، يمكنهم تكوين صورة إيجابية عن المسلمين. فمعظم من لا يحتكون بمسلمين تكون لديهم صورة سلبية عن المسلمين، تساعد بعض وسائل الإعلام في ترويجها".

 

"مطبخ المغتربين يتميز بالغنى والتنوع"

وكما يحرص المسلمون في ألمانيا على التعريف برمضان لدى المسلمين، يحرصون أيضاً على الاحتفاظ ببعض عادات بلادهم في رمضان. فنورا تؤكد أن طبخ المأكولات السورية الخاصة بهذا الشهر تعد أمراً أساسياً، خاصة بالنسبة لأولادها الذين يختارون يومياً ما يريدون أكله. أما سهام، المغربية التي تقضي شهر رمضان لأول مرة بعيداً عن بلدها وأسرتها، فقد وجدت ضالتها في شارع في دوسلدورف، مليء بالمحال التجارية المغربية. وتقول سهام في هذا السياق: "وجدت الحريرة، وهي الحساء المغربي، والشباكية وهي نوع من الحلوى المغربية، وكلاهما يميز شهر رمضان وطبخهما صعب".

عبد العزيز يرى المطبخ الإماراتي فقيراً بالمقارنة بدول عربية أخرى، لكنه يشير أن هذه النقطة كانت إيجابية في قضائه شهر رمضان في ألمانيا، حيث كان دائماً ما تتم دعوته لدى أصدقائه من السوريين والمصريين والمغاربة وغيرهم، وبالتالي تعرف على أكلات من كل الدول. وتوافقه الرأي إيمان التي تضيف: "رمضان في مصر تميزه المأكولات المصرية فقط، لكن بالفعل رمضان لدى المسلمين المقيمين في أوروبا أغنى. فهنا نلتقي جميعا ونفطر معاً، ويحضر كل منا وجبة ما، وبالتالي نتعرف على مأكولات عديدة من كل الدول الإسلامية وليست العربية فقط".

15-08-2011

المصدر/ شبكة دوتش فيله

قال إدريس اليزمي رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج في تصريح لجريدة العلم، إنه لا وجود لدستور من دساتير دول العالم خصص أربعة فصول للجالية، علما أن هذه الفصول أخذت بعين الاعتبار التحولات التي طرأت على هته الفئة... تتمة المقال

عن عمر لا يتجاوز الثمانية والثلاثين سنة استطاع ندير خياط، المعروف ب ريد وان، التعامل مع اكثر الفنانين العالميين شهرة، واستطاع ابن مدينة تطوان أن يمنح  المغرب صيتا عالميا عبر أغنية "وان دي فلور" ل جينيفير لوبيز.. البورتريه

ينظم مركز الشرق المعاصر في برلين أياما سينمائية مغربية من فاتح إلى رابع شتنبر المقبل، تحت عنوان " التحول والتنوع"... تتمة الخبر

«آب 2011»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031    
Google+ Google+