مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الجمعة, 26 غشت 2011
أعلن وكيل وزارة الداخلية في البحرين الشيخ راشد بن خليفة آل خليفة، أن «الإدارة تدرس فرض تأشيرات دخول على الأجانب القادمين إلى البحرين.

وأرجع المسؤول البحريني السبب إلى قيام بعض الوافدين على البحر التسهيلات التي تقدمها الدولة للقيام بإنشطة تتعارض مع ضوابط التأشيرة الممنوحة.

وقال راشد بن خليفة آل خليفة " لوحظ أخيرا استغلال البعض منهم للتسهيلات المقدمة لهم للدخول عبر المنافذ، للقيام بأنشطة تتعارض مع ضوابط التأشيرة الممنوحة لهم".

وأضاف أن «هذا الأمر لن يشمل الدبلوماسيين والوفود الرسمية والأفواج السياحية ورجال الأعمال والاقتصاديين».

26-08-201

المصدر/ بتصرف عن جريدة القبس الكويتية

تحتضن مدينة نابل التونسية (70 كلم جنوب العاصمة)، خلال الفترة من 7 إلى 11 شتنبر القادم تظاهرة سينمائية تحت عنوان (مهرجان الفيلم المغربي).

وقال مسؤولو جمعية (أحباء السينما بنابل)، الجهة المشرفة على تنظيم المهرجان، أن عددا هاما من السينمائيين والأفلام المغاربية والعالمية الجديدة ستشارك في هذه التظاهرة.

وصرح مدير المهرجان، السينمائي التونسي، أنيس لسود، أن المهرجان سيتضمن تنظيم ندوة فكرية حول السينما الامازيغية وأخرى حول المساعدة على الإنتاج السينمائي في بلدان المغرب العربي، كما تم تخصيص سهرة للسينما البلجيكية وبرمجة ورشات في فن السينما والفوتوغرافيا لفائدة الشبان المولعين بالكاميرا.

وقد تم استحداث جائزة (السلحفاة الذهبية) لتكريم الأعمال المتوجة في هذا التظاهرة.

26-08-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

أكدت إحصائية بريطانية وزعت في بريطانيا يوم الخميس 25 غشت  أن الهجرة الأجنبية من دول الاتحاد الأوروبي والخارج إلى بريطانيا ارتفعت بواقع الخمس خلال العام الماضي وذلك عن مستويات العام قبل الماضي 2009م.

وأوضحت الإحصائية التي أعدتها دائرة الإحصاء الوطني البريطاني أن الهجرة الأجنبية خاصة من دول أوروبا الشرقية التي انضمت مؤخرا لعضوية الاتحاد الأوروبي والخارج ارتفعت العام الماضي بواقع 21 بالمائة عن مستويات عام 2009 م فيما قدر حجم زيادة الهجرة العام الماضي 2010 بنحو 293 ألف مهاجر مقابل 198 ألف مهاجر استقروا في بريطانيا عام 2009م.

26-08-2011

المصدر/ جريدة الاقتصادية الإلكترونية

تعتزم الحكومة العراقية ترحيل ألاف العمال الأجانب غير الشرعيين الذين سعوا إلى العمل في البلاد في أعقاب الغزو الأمريكي،

في عام ألفين وثلاثة لكن العديد من أرباب العمل ينتقدون الحملة الحكومية.

الحياة في العراق قد تتوقف فجأة بالنسبة لهؤلاء العمال الأجانب والآلاف غيرهم ، بعد قرار الحكومة البدء في ترحيلهم لإتاحة المزيد من فرص العمل للعراقيين في الوقت، الذي تجري فيه عملية إعادة البناء بعد سنوات من الحرب.

وبعد وصول النسبة الرسمية للعاطلين فى العراق الى خمسة عشر بالمائة مع ثمانية وعشرين بالمائة آخرين ، يعملون في أعمال مؤقتة تعتزم الحكومة ترحيل الأجانب، الذين يقيمون في البلاد بصورة غير مشروعة.

وقال فيروز جوبيدالي وهو عامل من بنجلادش جاء إلى العراق عام ألفين وتسعة ، من خلال وكالة توظيف انه دفع أربعة ألاف وخمسمائة دولار للحصول على عمل لمدة ثلاث سنوات. ويتقاضى فيروز ثلاثمائة دولار في الشهر ، مقابل أعمال تنظيف وتخزين وبيع في متجر للمواد الغذائية في بغداد.

لكن العديد من الوكالات الخاصة توقفت عن العمل، بعد أن أوقف العراق منح تأشيرات للعمال الأجانب في بداية يناير.

ودافعت وزارة العمل العراقية عن الإجراء، الذي عارضه بعض أصحاب المحال من العراقيين ، مشيرة إلى أن الأولوية في الوقت الحالي هي تشغيل العاطلين من المواطنين العراقيين.

حسني أحمد المستشار القانوني للوزارة قال:" جاء آلاف العمال الأجانب إلى العراق بعد الغزو عام ألفين وثلاثة للعمل في شركات أجنبية تعاقدت معها القوات الأمريكية ، وتعمل في الغالب داخل القواعد العسكرية الامريكية. وبعد عام ألفين وسبعة استقدمت وكالات توظيف عراقية خاصة الآلاف من العمال".

26-08-2011

المصدر/ موقع بانيت

ينظم مسلمو سترلنغ في الولايات المتحدة جريا على عادتهم السنوية في كل 11 ايلول/سبتمبر صلاة مسكونية في ذكرى ضحايا الاعتداءات.

ويبقى المسلمون في الولايات المتحدة على حال من الحذر على الرغم من اندماجهم ويطلبون تعزيز حماية الشرطة.

وقال رضوان جاكا القيادي في مركز ادامز في سترلنغ على بعد 30 كلم غرب واشنطن ان مسلمي الولايات المتحدة يرون ان الذكرى العاشرة لهجمات 11 ايلول/سبتمبر 2001 تكتسي اهمية مزدوجة: "اعادة تاكيد التزامنا بمحاربة الارهاب" والوقاية من أعمال عنف محتملة.

وفي هذا اليوم، "جميع الأميركيين، والجماعات كافة، تعرضوا للهجوم. وثمة مسلمين قتلوا"، بحسب هذا المسؤول في إحدى اكبر المجموعات الإسلامية في الولايات المتحدة.

وأضاف "في هذه الذكرى السنوية العاشرة، نشعر بالارتياح كما جميع الاميركيين. فاسامة بن لادن "زعيم تنظيم القاعدة" قتل، والعدالة تحققت".

إلا انه ينوي طلب حماية الشرطة: "فعلينا البقاء حذرين" على حد تعبيره.

فمنذ العام 2001، تراجعت حدة الشتائم والاعمال التخريبية والتدابير الاستفزازية بحق المسلمين الا انها لم تزل تماما.

وبحسب ارقام الشرطة الفدرالية الأميركية "اف بي اي"، تم تسجيل 481 حالة من "جرائم الكراهية" "اي تلك التي يكون دافعها العداء للمسلمين" عام 2001، مقابل 28 عام 2000 ونحو 150 حتى العام 2006، ثم تراجع العدد الى قرابة المئة منذ ذلك الحين.

وكل حدث في هذا السياق يتخذ أبعادا وطنية وعالمية.

وقد أثار مشروع إنشاء مركز ثقافي إسلامي -- ويضم مسجدا -- قرب موقع "غراوند زيرو" في نيويورك جدلا كبيرا. ويبدي 60% من الاميركيين معارضة لهذا المشروع بحسب مركز بيو للأبحاث.

وكانت مشاريع من هذا النوع لاقت عامي 2009 و2010 معارضة في 35 مدينة اميركية.

وعام 2010، كان المسلمون لا يزالون عرضة للتمييز في الوظائف والسكن ولمضايقات في المدارس وفي الهجرة، بحسب اللجنة العربية الاميركية لمناهضة التمييز.

وقد احتل خبر المشروع الذي تولاه قس متشدد في فلوريدا باحراق نسخ من المصحف العام الماضي صدارة العناوين في صحف العالم اجمع.

وتحاول نحو عشر ولايات حاليا تمرير قوانين تتضمن تمييزا ضد المسلمين بحسب داود وليد المسؤول في مجلس العلاقات الاميركية-الاسلامية، جمعية الدفاع عن حقوق المسلمين التي ترى ان "مراقبة الشرطة للمسلمين تعممت".

وبذلك، تتساءل الولايات المتحدة حاليا عن مسالة التهديد الداخلي.

ويقول تشارلز كروزمان الاختصاصي في علم الاجتماع في جامعة كارولاينا الشمالية ان 161 اعتداء تم الاعداد لها او تنفيذها من جانب مسلمين أميركيين خلال عشرة اعوام. وادى 11 اعتداء تم تنفيذها الى سقوط 33 قتيلا، ومن بين هذه الاعتداءات اطلاق النار على القاعدة العسكرية في فورت هود في تكساس "13 قتيلا عام 2009". ومن بين مشاريع الاعتداءات البالغ عددها 120، تم احباط 48 مخططا بفضل معلومات ادلى بها مسلمون.

وذلك مرده إلى أن المسلمين البالغ عددهم 2,6 مليون شخص "0,6% من السكان" مندمجون بشكل جيد في الولايات المتحدة. وبحسب استطلاع راي لمعهد غالوب، يشعر 70% من المسلمين بالرضي عن وضعهم كما يرى 80% منهم ان الوضع سيتحسن خلال خمس سنوات.

وتقول ياسمين "18 عاما" لدى خروجها من المصلى في سترلنغ "انتقاد اميركا لا يجعل منكم شخصا اقل انتماء الى اميركا، بل يزيد من اميركيتكم. عندما نحب شيئا ما، نسعى لتحسينه". وتشير الى ان اكثر ما يزعجها هو اضطرارها "لان تدافع عن نفسها لكونها مسلمة. فيجب الا يكون علي ان اعتذر عن اعمال ارتكبها ارهابيون لا يمتون الي بصلة". "ا ف ب"

25-08-2011

المصدر/ وكالة الأنباء الفرنسية

يسلط مهرجان "رحلة سعيدة" الذي استضافته العاصمة الألمانية برلين الضوء على حياة المهاجرين "غير الشرعيين" وعوالمهم وهواجسهم في رحلة بحثهم عن الفردوس المفقود في القارة الأوروبية. ابتسام عازم زارت المهرجان في برلين وأعدت هذا التقرير.

يعملون أربع عشرة‪  ساعة يومياً. ويملؤهم الخوف من أن تلقي الشرطة القبض عليهم فلا يتركهم ويصبح هذا الخوف أكثر أصدقائهم وفاءً لهم. ويقولون عبر سماعة الهاتف لأمهاتهم إن كل شيء على ما يرام وإنهم وجدوا الجنة المفقودة. إنهم المهاجرون الأجانب الذين يعيشون في إوروبا بصورة "غير شرعية". ولا تعرفهم من أين أتوا بالأسماء! هل هي التي تناديهم بها أمهاتهم أم أنها أسماء اختاروها لتساعدهم على الفرار من الشرطة يقومون بتبديلها كلما بدلوا مكان عملهم.

هذه المواضيع وغيرها مما يتعلق بحياة المهاجرين "غير الشرعيين" في أوربا وتحديداً في ألمانيا هي هاجس المخرج مهدي معين زاده في مسرحيته "غير شرعي". ومعين زاده (م. 1978) من أصول إيرانية وجاء مع والديه إلى ألمانيا عندما كان في العاشرة من عمره.  والمسرحية مأخوذة عن كتاب "غير شرعيين". نحن كثيرون. "نحن هنا" للألماني بجون بيكر الصادر عام 2009 والذي يتحدث عن حياة لبشر غير موجودين على قوائم الدولة الرسمية كان المؤلف قد قابلهم وعايشهم في مدينة ميونخ.

 

المهاجرون غير الشرعيين في ألمانيا

يقدر عدد المهاجرين غير الشرعيين في ألمانيا بمئات الآلاف وبعضهم يقول إن عددهم يصل إلى مليون شخص. تقوم السلطات الألمانية بإبعاد نحو 10 آلاف مهاجر كل عام، من غير الشرعيين أو من الذين لم يحصلوا على حق اللجوء السياسي، وإعادتهم إلى مواطنهم الأصلية بعد القبض عليهم. منهم من يعيش هنا لسنوات بين الخوف و الهرب من الشرطة. جاؤوا للبحث عن حياة أفضل فكانت الحياة في الظل هي ما جنوه في الغالب. يأتون من فلسطين ولبنان والعراق وأفغانستان وكوسفو والقائمة طويلة.

أراد القائمون على المهرجان الحديث عن هذه المجموعات المهمشة وأختاروا للمهرجان عنواناً ساخرا وهو "سفرة سعيدة " Bon Voyage“. استغل القائمون على المهرجان، وهم في الغالب من الممثلين والفنانيين من أصول مهاجرة، إيرانية وتركية وعربية إضافة إلى الألمان، ذكرى مرور ستين عاماً على اتفاقية جنيف لللاجئين لتسليط الضوء عليها والتذكير بها من جهة وللمطالبة، من جهة أخرى، بالتفكير ببنودها وإعادة النظر بها لتشمل المهاجرين غير الشرعيين في العالم والذين تقدر أعدادهم بالملايين.

مهرجان "سفرة سعيدة"

وعن فكرة المشروع والمسرحية يقول المخرج مهدي معين زاده وهو أحد القائمين على هذا المهرجان: "البداية كانت مع المسرحية ومن ثم توسعت الفكرة لتشمل مهرجان كامل حول الموضوع الذي لا يخص ألمانيا فقط بل العالم كله". أما ربط الموضوع مع اتفاقية جنيف لللاجئين فيقول المخرج الشاب إنه جاء بالصدفة عند مشاهدته لهوية صديق له من عديمي الجنسية وقد كتب على هويته 28 يوليو 1951 وهو تاريخ إعلان اتفاقية جنيف للاجئيين، فقرر استغلال هذه المناسبة لتسليط الضوء على الموضوع وخاصة أن أغلب الأوساط الفنية في ألمانيا من مسارح ومعارض لم تتناول هذا الموضوع في برامجها لهذا العام وهو أمر يستهجنه ولا يفهمه.

تساءل معين زاده والقائمين على المهرجان حول وجهة نظر الاتحاد الأوربي فيما يتعلق بموضوع اللاجئيين؟ فهو يحاول التذكير بأن أوروبا ليست فقط وحدة اقتصادية كما يحلو للبعض أن يراها وإنما أقيمت بعدما أنهكت الحرب العالمية الثانية هذه القارة وكانت الفكرة الأوروبية بمثابة مشروع للسلام والتقارب بين الشعوب. ويرى معين زاده أن هذه الفكرة تأخذ جزءا من مصداقيتها من تعامل دول الاتحاد الأوربي مع اتفاقية جنيف للاجئين ومدى رغبتها في تطبيقها وتوسيعها والعمل بموجبها أم غض النظر عنها حتى تتآكل بنودها تحت الغبار!

مسرحية "غير شرعي"

غص مسرح هايمات هافن بالجمهور الذي جاء لمشاهدة مسرحية "غير شرعي" وامتلأت قاعته التي تتسع لمئة وخمسين متفرجاً. تدور أحداث المسرحية حول أربع شخصيات، ثلاثة مهاجرين، من أوكرانيا وكردستان وباراغواي إضافة إلى الشابة العاملة في منظمة لحقوق الإنسان والتي تقدم إستشارة للمهاجرين غير الشرعيين. كانت المسرحية عبارة عن مونولوغات يتحدث فيها كل ممثل عن تجربته المنقولة عن وقائع حقيقية لقصص مهاجرين.

الخوف الذي يفترس هؤلاء المهاجرين هو أحد القواسم المشتركة للشخصيات الثلاث وكذلك الفتاة التي تعمل معهم. كل يعيش خوفه على طريقته وفي وحدته القاتلة. بديكور بسيط هو عبارة عن جدار خشبي توسط أرض المسرح توارى خلفه كل من الممثلين بعدما كان يؤدي جزء من قصته أمام الجمهور، بسخرية تنخر العظام وأداء متميز كالذي قدمه الممثل الألماني الشاب تيمور ايسيك لشخصية المهاجر من كردستان الذي تحدث عن التعذيب الذي تعرض له في بلاده ولجوءه إلى ألمانيا. تحدث بمرارة عن أسئلة الموظف البيروقراطية التي تشكك وتطلب منه أن يثبت بأنه قد تم تعذيبه؟ أو إذا كانت معه شهادة أو وصل ما بذلك؟

تتعالى ضحكات الجمهور عند سماعهم هذه الأسئلة العبثية، لأن ّأولئك الذين يقومون بالتعذيب والاغتصاب والممارسات العنصرية لا يتركون غالباً أدلة مرئية لارتكاباتهم، بل جروحاً وندبا عميقة في أرواح الضحايا. ولا تحاول المسرحية تجميل صورهم بمعنى أنها تخلق تعاطف الجمهور مع الشخصيات بل إنها تريد جمهوراً فعالاً فتكسر إمكانيات التعاطف هذه بأساليب مسرحية كأسلوب "التغريب" في مسرح بريشت. عندما تظهر الممثلة بيجا فيردوني في دور اللاجئة القادمة من البارغواي تكون لهجتها في ظهورها الأول قوية ومغرية وجميلة ولكن سرعان ما تكسر الممثلة هذا التعاطف عندما تنقلب لتتحدث الألمانية دون أي لهجة.

وعن مغزى استعمال هذا الإسلوب هنا تقول بيجا المنحدرة من أصول إيرانية "غالباً ما يتعاطف مجتمع الأغلبية (الألمان) مع شخص من أصول أجنبية يتحدث اللغة الألمانية بلهجة، هذا التعاطف فيه نوع من الشفقة وينظر لهذا الشخص كشخص مسكين لا يستطيع التعبير عن نفسه بصورة جيدة ويحتاج مساعدة. أردنا أن نكسر هذا التعاطف الذي لا يأتي بالكثير بالنهاية وأن نركز على الموضوع الأهم والهوة وأوضاع المهاجرين التي يجب أن تتغير".

فعاليات متنوعة

تضمنت فعاليات المهرجان قراءات أدبية، ومعرضاً لصور إضافة إلى حفلات موسيقية وحلقة نقاش مع منظمات غير حكومية تعمل في هذا المجال ولاجئين عديمي الجنسية. كما تضمن المهرجان الذي كانت أغلب فعالياته مجاناً، عروضاً لأفلام عديدة من ضمنها عرضاً للفيلم الوثائقي "في اللا مكان. كوسفو" للمخرجة سلفانا سانتاماريا والذي يتحدث عن لاجيء من كوسفو عاش في ألمانيا لمدة 17 عاماً قبل أن تقوم السلطات الألمانية بترحيله إلى كوسوفو وهو في الثامنة والعشرين من عمره دون أي آفاق في بلد أهله وهو الشاب الذي يعرف ألمانيا أكثر مما يعرف كوسفو. كما تضمن المهرجان سوقاً اشتركت فيه جمعيات حقوقية في ألمانيا ناشطة في هذا المجال وقدمت معلومات وإستشارة بالإضافة إلى الموسيقى والأطعمة وغيرها من الأعمال اليدوية. لكن حصة الأسد كانت للمسرح في عرض يومي لمسرحية "غير شرعي"، إضافة إلى عرض البانتوميم تحت عنوان " نلتقي في الجنة" لأحد فرق المسرح البرلينية.

وكان لفعاليات المهرجان صدى في بعض الصحف والمجلات الألمانية، حيث نوهت به "دير شبيغل" ذائعة الصيت. لكن ليس من الواضح إذا كان الموضوع سيثير جدلاً واسعاً أو أن فرقاً مسرحية أخرى ستتناوله، أم أن النقاش سيظل محصوراً ببعض الأحزاب وفنانيين منحدرين من أصول أجنبية؟

26-08-2011

المصدر/ موقع قنطرة

«أبريل 2012»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
      1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30      
Google+ Google+